الصفحه ٤٤٦ : التميمي ، وعلى البحرين عبد الله بن سوار العبدي وعلى الشام معاوية
بن أبي سفيان الأموي ، وكأنّ طلحة طمع في
الصفحه ٢٣٨ : عمر في شهر
ربيع الأول عتبة بن غزوان المازني فمكث أشهرا لا يغزو.
فبعث عمر على عمله
ابن سهل الأنصاري
الصفحه ٢٦٤ :
وتمّ فتح
الاسكندرية وسائر أعمال مصر في سنة عشرين ، واجتباها من خراج رءوسهم (الجزية)
أربعة عشر ألف
الصفحه ٤٠٥ : واستعمل سعيد بن العاص قبل سنة (٣٠ ه) ،
فلما غزاهم القسطنطين بن هر قل الروم في البحر فركب المسلمون السفن
الصفحه ٤٠٤ : ذلك كان بعد مقاطعته أو وفاته.
(٢) لا أستبعد أن
يكون معاوية أول من حذف «وآله» وأضاف «وسلّم».
الصفحه ٢٨٣ : قراطيس ثم يختم أسفلها ، فكان عمر أول من ختم أسفل الصكاك (١). وفي تلك السنة أجرى عمر الأقوات على عيالات
الصفحه ٢٣٩ : وأمره أن يغزو الفرات ، وأمر المغيرة بن شعبة الثقفي أن يصلي بالناس حتى
يرجع مجاشع وخرج عتبة للحج ، فبلغ
الصفحه ٢١٧ : بكر أن يغزو الروم ، فشاور جماعة من أصحاب رسول الله فقدّموا وأخّروا ،
فاستشار عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٦٨ : :
وكتب معاوية إلى
الوليد بن عقبة : يا ابن عقبة ، لين العيش وطيب الخيش أطيب من سفع سموم الجوزاء
عند اعتدال
الصفحه ٣٢٩ : ذلك وكتب
إلى عثمان (٤).
وكان عمر قد منع
المسلمين من ركوب البحر فلما قضى غزا معاوية في البحر المتوسط
الصفحه ٢٠٢ : .
وهنا نزداد : كانت
فلول خيول العنسي تتردد في عرض البحر بين صنعاء إلى نجران. وكان من قبل النبيّ
الصفحه ٣٧٩ : ، فهب له ما فرضت عليه من حقوقك
فإنك أولى بالحق وأكرم منّي (٢) أو فإنك أحقّ بالجود مني. وزاد في صدره عنه
الصفحه ٣٤٩ :
، وآخر للبحرين ، وآخر للبصرة ، وآخر للجزيرة. وجمع المصاحف من الآفاق فقيل :
أحرقها وقيل : بل سلقها بالما
الصفحه ٤٧٢ : عليه ، كتب إلى
الزبير وطلحة يقول : لعبد الله الزبير أمير المؤمنين! من معاوية بن أبي سفيان ؛
سلام عليك
الصفحه ٤٦٠ : يظهر منه أن الخبر متأخر عن أن يكون النعي الأول.
ولا نجد كتابا
نصّا عن علي عليهالسلام في عزل معاوية