الصفحه ٣٧ : وبحثا فنوكل ذلك إليهم في كتب
عديدة منها : أصل الشيعة واصولها للامام الشيخ كاشف الغطاء. وأجوبة مسائل موسى
الصفحه ٦٢٥ :
قال في أحدهما :
إنّ رسول الله خرج من المدينة حاجا وتبعه [منهم] خمسة آلاف ، ورجع من مكة وقد
شيّعه
الصفحه ١٢٢ : أبي العوجاء
جريحا (١).
نزول سورة الدهر
في ذي الحجة :
عدّ الشيخ المفيد
من «مسارّ الشيعة الكرام
الصفحه ١٣٣ : روايات جمّة تزيد على سبعين حديثا ، يربو ما ورد
منها من طرق أهل السنة على ما ورد منها من طرق الشيعة ، فقد
الصفحه ٥٤٤ : «مسار الشيعة
الكرام» قال : في اليوم الرابع والعشرين منه باهل رسول الله صلىاللهعليهوآله بأمير المؤمنين
الصفحه ١١١ : ١ : ٧٠.
(٥) ابن اسحاق في
سيرة ابن هشام ٤ : ١٠٢.
(٦) فروع الكافي ٤
: ٤٢٦ وعنه في وسائل الشيعة ١٣ : ٤٤١
الصفحه ١١٣ : الواقدي
٢ : ٧٣٦ وانظر وسائل الشيعة ١٤ : ٨٨ ومستدرك الوسائل ١٠ : ٨٣.
(٢) مغازي الواقدي
٢ : ٧٣٧.
الصفحه ١٣٧ : ء المفسّرون الأوائل ، والتزم بذلك جلّ علماء المذهب ، وإنّما التزم ب «وسلم»
من لم يلتزم ب «آله» من غير الشيعة
الصفحه ١٤٨ : على
أنّ زيد بن حارثة كان هو الأمير الأول ، وأنكرت الشيعة ذلك وقالوا : كان الأمير
الأول جعفر بن أبي
الصفحه ١٦٦ : غيرهم ثمانين رجلا إلى بني سليم ولّى عليهم رجلا فهزموا ، فدعا لها عليّا عليهالسلام فبعثه إليهم وشيّعه
الصفحه ٣٢٢ : أقتله؟! فقال : لا ، دعه ، فانّه سيكون له شيعة يتعمّقون
في الدين حتى يخرجوا منه ، كما يخرج السهم من
الصفحه ٣٥٢ : الآية السادسة والعشرين ، وقال
الطباطبائي : روت الشيعة أن المقذوفة في قصة الإفك هي مارية القبطية أمّ
الصفحه ٤٠٤ : سليمان وقال : القصة مروية بطرق كثيرة من
الشيعة وأهل السنة ، مختلفة في عدد من بقي منهم بين سبعة الى أربعين
الصفحه ٥٥٣ : «أنفسنا» على عليّ فقط ، ومصادر هذه الروايات الشيعة ، ومقصدهم
منها معروف ، وقد اجتهدوا في ترويجها ما
الصفحه ٦١٩ : نزلت بمنى ، وامتنع رسول الله صلىاللهعليهوآله من القيام بها ، لمكان الناس ، ورجع من مكة وقد شيّعه