الصفحه ٥٥١ : مكانهم! وكان رسول الله يريد ان يخلو له المنزل. فنزلت الآية (١) مما يقتضي نزولها في زواج النبي بزينب بعد
الصفحه ١٥ : خرج
من منزل كلثوم بن هدم جلس للناس في بيت سعد بن خيثمة ، وذلك أنه كان عزبا لا أهل
له ، فكان منزله منزل
الصفحه ٥٩ : منزله قال له إخوته ، جديّ بن أخطب
وأبو ياسر بن أخطب : ما عندك؟ قال : هو الذي نجده في التوراة ، والذي بشر
الصفحه ٢٣ : منزلها. فلما أكثروا عليه قال رسول الله :
أين الرحل؟ فقالوا
: أم أبي أيوب قد ادخلته بيتها. فقال : المر
الصفحه ١٢٠ : الحُباب :
قال الواقدي :
ثمّ قال رسول الله لأصحابه : أشيروا عليّ في المنزل (٢).
فروى ابن اسحاق : أن
الصفحه ٢١٤ : رسول الله خيرا.
وحوّلت فاطمة الى علي عليهماالسلام
في منزل حارثة. اعلام الورى ١ : ١٦١ والطبقات الكبرى
الصفحه ٥٧٦ : .
فروى عن أمّ سلمة
قالت : كان نبيّ الله عليهالسلام قائلا في بيتي إذ انتبه فزعا من منامه ، فقلت له : الله
الصفحه ١٩ :
وتحابّوا به بروح
الله بينكم ، إنّ الله يغضب أن ينكث عهده ، والسلام عليكم» (١).
وليس في رواية
الصفحه ٤٢٢ :
وذكر القمي في
تفسير قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ
الصفحه ٦٢١ : قتلوا ... فأقبل رسول الله يؤم منزل غزية
بن عمرو المازني من بني النجّار ومعه زوجته أمّ عمارة ، فجلس في
الصفحه ٦٢٩ : المسافر : السيوف في القراب.
وشهد على الكتاب المهاجرون والأنصار. وكتب علي بن ابي طالب».
ثم قال رسول الله
الصفحه ٤٦٦ : على قتاله.
وأضاف الطبرسي في
تفسيره : أبا رافع وكعب بن الأشرف في جماعة من علماء اليهود (٢) ونقل عن
الصفحه ٣٧٤ : الله بعلي عليهالسلام وفيه نيف وستون جراحة من طعنة وضربة ورمية ، فجعل رسول
الله يمسحها وهي تلتئم بإذن
الصفحه ١٦٤ : : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) فقد روى العياشيّ في تفسيره عن الصادق عليهالسلام قال : لما حرف
الصفحه ٤٠٣ :
غزوة بني النضير :
في تفسير القمي ـ
وكأنّه عن كتاب أبان بن عثمان (١) البجلي الكوفي ـ قال : كان