الصفحه ٥١ : أرجعوا التاريخ إلى الزعامة الدينية ، وهو خطأ واضح.
٢ ـ تاريخ
الشيخ «محمد جواد» ابن الشيخ حسن «كاتب هذه
الصفحه ٢٦ : ،
فانتسب إلى الحوزة أولادنا الكرام ، وهم أولاد الكاتب (الشيخ محمد جواد والشيخ
محمد مهدي) وأولاد الشيخ محمد
الصفحه ٥٦ :
الشيخ محمد جواد الشيخ راضي. وقد كانت مناسبات قرانهم متقاربة نشئوا في وسط علمي
وديني واحد.
الصفحه ٦٨٧ :
الكبر والصلاح مجتمعين في إسماعيل ومحمّد فكانوا يقدّرون أنّ إسماعيل هو الإمام
بعد الصادق عليهالسلام وكذا
الصفحه ٦٤ : المشرّدين ، وهو الآن عضو في مجلس الخبراء لانتخاب المرشد
الديني والقائد في إيران.
٢١ ـ السيد
جواد
الصفحه ٣٧ : الأربعينيات ، ضمن قصيدة له في رثاء ابن عمه الشيخ باقر ابن الشيخ
محمد حسن ابن الشيخ جواد الجواهري يقول فيها
الصفحه ٤٢ :
وله يرثي ابن
عمه الشيخ باقر ابن الشيخ محمد حسن ابن الشيخ جواد الجواهري قوله :
نفس سمت بك
الصفحه ٣٢ : الخاص الذي يضم جمعا من أفاضل طلاب
السيّد الخوئي ومنهم أيضا آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي الذي
الصفحه ٣٩٤ : الجملة كما في الثاني.
وأمّا الثاني
فينبغي أن يعدّ من كبوة الجواد ؛ ضرورة أنّ صاحب الفصول لم يعتبر
الصفحه ٦٥٥ : عليهالسلام ، وكذا يذكر العموم على لسان الباقر عليهالسلام ويأتي التخصيص من الرضا عليهالسلام أو الجواد
الصفحه ٤٠٥ : والغيريّ
مغن عنها هنا ، ولعلّه لذلك لم يتعرّض لها الميرزا النائيني قدسسره.
بقي الكلام في
أمرين ، أحدهما
الصفحه ٤٧٧ : الترتّب مغن عن إثبات وقوعه.
التنبيه الثالث :
إنّ الترتّب
إنّما يصحّ حيث يكون امتثال خطاب الأهمّ رافعا
الصفحه ٦٥٧ : إلى حضور الإمام وغيبته لإمكان كونه
مقيّدا وعدم ذكر القيد لكون المخاطبين واجدين له فهو مغن عن الذكر
الصفحه ١١ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله الطيبين
الصفحه ١٥ : حسن ، الشيخ علي ، الشيخ محمد
، محمد رضا.
له : ديوان شعر
، كتابات وحواشي في الفقه والأصول ، مدارك