الصفحه ٣٩ : (ع) رجل كانت له رحى على نهر قرية ، والقرية لرجل ، فأراد صاحب القرية ان يسوق الى قريته
الماء في غير هذا
الصفحه ٣٨ : الحسين قال : كتبت الى ابى محمد (ع) رجل كانت له قناة في قرية فأراد رجل ان يحفر
قناة أخرى إلى قرية له كم
الصفحه ٤٣٧ : الأحزاب الجاهلية
، وأغصان الشجرة الخبيثة الملعونة في القرآن ، ليطفؤا نور الله بأفواههم ويأبى
الله الا ان
الصفحه ٢٩ : للمفعول والباء للسببية مثل ما ذكره الفاضل
المقداد في «كنز العرفان في فقه القرآن» حيث قال : «قيل ان المراد
الصفحه ١٣٥ : دون الثاني ، وكذاك حال قراءة الحمد بعنوان جزئيته للصلاة وقرائته
بعنوان قراءة القرآن ، ولا شك في ان
الصفحه ١٦٥ : الإجابة نقلها في القرآن العظيم والاهتمام بأمرها ، فلو لا
اجابته له لم يناسب نقلها في كتابه في مقام
الصفحه ١٦٦ : من المطر يكون الى
جانب القرية فيكون فيه العذرة ويبول فيه الصبي وتبول فيه الدابة وتروث؟ فقال : ان
عرض
الصفحه ٢١٣ : الأذان والإقامة وقد كبر؟ قال يمضى قلت : رجل شك في التكبير وقد قرء؟ قال
يمضى ، قلت : شك في القراءة وقد ركع
الصفحه ٣٢٦ : ويمكن
إثباتها في هذه الأمة أيضا بضميمة استصحاب الشرائع السابقة ، مضافا الى ان نقله في
القرآن من دون
الصفحه ٣٤٩ : في القرآن الكريم فإن
قضية مساهمة مريم واردة في سورة «آل عمران» ومساهمة يونس في سورة «الصافات» فتأمل
الصفحه ٣٧٥ : بما يجرى على لسان من
يستشيره ، أو بالرقاع والبنادق والسبحة والحصى والقرآن الكريم.
وقد وقع الكلام
في
الصفحه ٣٧٦ : بالسبحة» والحصا أو التفأل بالقرآن
الكريم.
والظاهر جواز
جميع ذلك ، كما اختاره أكثر أصحابنا وأوردوها في
الصفحه ٣٩٠ : بمعنى واحد بل قرء بعضهم كالحسن والمجاهد «تقية».
وقال أمين
الإسلام الطبرسي في المجمع عند ذكر الآية
الصفحه ٣٩٤ : وما
بعدها تحكي عن قصة مؤمن آل فرعون واحتجاجه على قومه نقلها القرآن بلسان القبول
والرضا ، حتى ان قوله
الصفحه ٣٩٥ :
التقية المشار إليها في القرآن لا تنحصر بذلك ، بل تشمل فعل أصحاب الكهف ، وما
فعله شيخ الأنبياء إبراهيم