الصفحه ٢٣٣ : رواه الشيخ ، عن
عقبة بن خالد ، عن أبي عبد الله في حديث ، قال : «لا ضرر ولا ضرار»(٤).
[٨ ـ] ومنها : ما
الصفحه ٢٣٢ : ولا
ضرار»(١).
[٣ ـ] ومنها : بإسنادهما عن ابن مسكان
، عن زرارة ، نحو الحديث الأوّل ، وفي آخره : «إنّك
الصفحه ٢٣٦ :
[١٣ ـ] ومنها : حديث أبي الصبّاح ،
«كلّ(١) من أضرّ بشيء من طريق
المسلمين فهو له ضامن»(٢).
[١٤
الصفحه ٢٣٧ : ] ، هذا الضرار(٤) ، وقد أعطي حقّه إذا
أعطي الخمس ...»(٥) ، الحديث.
[١٦ ـ] ومنها : في الفصول المهمّة
الصفحه ٢٣٥ :
تعالى ...»(١) ، الحديث.
[١١ ـ] ومنها : ما رواه الكافي وفي الفقيه بإسنادهما عن عقبة
بن خالد ، عن
الصفحه ٣٦ :
ولا أحسن من حديثه(١).
٢٦ ـ إبراهيم بن أبي
حفصة العجلي :
مولاهم ، ذكره الطوسي
في رجال الشيعة
الصفحه ٣٧ : رجال
الشيعة ، وقال : كان ضعيفاً في حديثه وصنّف كتباً ، منها : المسبعة ، وخوارق الأسرار
، والنوادر
الصفحه ٣٠٠ : في نقل روايات المعصومين
عليهمالسلام من الكتب الحديثية الأربعة.
اشتمل الكتاب
على مقدّمة في : فوائد
الصفحه ٥٢ :
٩٩ ـ أحمد بن عليّ
بن الخضيب الرازي :
قال أبو جعفر الطوسي
: لم يكن بذاك الثقة في الحديث.
روى
الصفحه ١١٤ :
وتوضيح ذلك : أنّ الحديث
التفسيري ـ بصفة كونه حديثاً ـ يشمل كلّ ما يحكي عن شيء من شؤون المعصومين
الصفحه ٢٣١ : غريب الحديث
والأثر ٣ : ١٩٩.
(٣) من لا يحضره الفقيه
٣ : ١٠٣ ، وعنه وسائل الشيعة ٢٥ : ٤٢٧ ، باب ١٢ من
الصفحه ٢٣٨ :
أقول
: والأحاديث كثيرة رواه الفريقان ، فهو من المتواتر عندهما ، وممّا
رووه في صحاحهم حديث سمرة بن
الصفحه ٢٢٠ : ء الشيخ الحديث
عن كتابه أو عن ظهر قلبه ، وكان السامع يصدر الكتاب باسم الشيخ ، ويعدّ من تصانيف
الشيخ
الصفحه ١٣٣ :
٧ ـ وفي تفسير آية
(لِلْذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأنْثَيَيْنِ)(١) أشار إلى حديث عن أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٩١ : (٩) تراجم ،
أمّا الفوائد فهي في وفيَات بعض الأعلام ، وعرض لبعض من كتب الحديث ، فضلاً عن
عدد من القصائد