في طبقات القراء إنه وردت عنه الرواية في حروف القرآن ، وإنه أخذ القرآن عن ابن عباس وعظم ( ومعظم ) روايته عنه ( أقول ) ظاهره إكثار الرواية عنه والغالب في إكثار الرواية عن رجل أن يكون عن كتابه لا عن ظهر القلب كما أنه يظهر من مجلسه مع هشام بن عبد الملك حسن عقيدته بأمير المؤمنين عليهالسلام.
( تفسير شاه محمد طاهر ) ابن السيد مهدي الدكني ( المتوفى ٩٥٦ ) هو حاشية على تفسير البيضاوي.
( تفسير الطبرسي ) مجمع البيان وجوامع الجامع والكاف الشاف والوافي والوجيز كما يأتي جميعها في محالها ، وقد وقع لكشف الظنون في ( ج ١ ـ ٣١١ ) في المقام خلط الطبرسي بالطوسي ومجمع البيان بالتبيان وغير ذلك.
( تفسير الطريحي ) مر بعنوان حسام الدين ، ويأتي بعنوان فخر الدين ، والشيخ عبد الحسين
( ١٢٨٦ : تفسير طيفور ) هو الشيخ عفيف الدين طيفور بن سراج الدين جنيد الحافظ الواعظ المفسر ، اقتصر في تفسيره على الأحاديث المروية عن الأئمة الطاهرين ، وصلى في خطبته على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته وعترته وذريته أجمعين ص ، وأكثر النقل فيه عن تفسير فرات ابن إبراهيم الكوفي وأورد في آخره أحاديث كثيره في مناقب أمير المؤمنين عليهالسلام ، وفرغ منه في يوم الغدير (٨٧٦) والنسخة بخط پير محمد بن علي بن بهمن فرغ من الكتابة في ( ١٦ ـ ج ١ ـ ٩٠٩ ) رأيتها في مكتبة الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.
( تفسير السيد ظهير الدين ) إبراهيم الهمداني ( المتوفى ١٠٢٥ ) هو حاشية الكشاف.
( تفسير العبادي الحويزي ) اثنان أحدهما سلوك مسالك المرام ، والآخر حاشية البيضاوي.
( ١٢٨٧ : تفسير عباسي ) باللغة الأردوية ، طبع في هامش القرآن في ( آكرة ) من بلاد الهند وغيرها.
( ١٢٨٨ : تفسير المولى عبد الباقي الخطاط ) الصوفي التبريزي المعاصر لشاه عباس الأول ( المتوفى ١٠٣٨ ) والمراسل مع ميرزا إبراهيم الهمداني ( المتوفى ١٠٢٥ ) قال في الرياض ( إنه على طريق التصوف ولعله موجود عند المولى رفيعا الگيلاني ).