الصفحه ٣٠ : ، فان لم يكن عندهم شيء اجتهدوا في الحكم (١).
ومن الأسباب
التي يذكرها القائلون بأنّ عملية الاجتهاد
الصفحه ٧٤ : نقصد بدراسة المعاهد الكبرى التي
تعتبر أمّهات المعاهد الصغرى أو التابعة لها بسبب أثرها العلمي وانتاجها
الصفحه ٨٨ : من قبل البلاط الملكي ،
والحكومة التابعة للأجانب ، فعندها ثار الشعب أمام السلطة الجائرة ، وقتلت الآلاف
الصفحه ١٠٩ : دللنا على بطلانه ، لأنّ الفرع تابع لأصله ،
فلا حاجة بنا الى الكلام على انّ المراسيل مقبولة أو مردودة
الصفحه ٢٥ : روحاني تدرك
النفس به العلوم الضرورية النظرية. فلو كان للعقل حكم قطعي في مسألة فهذا الحكم
يكون حجة
الصفحه ٥٠ : .
طرق استنباط الحكم الشرعي :
أولا طريقة
الاستنباط عند أصحابنا الأصوليين ، ويتمثّل هذا الطريق برجوعهم
الصفحه ٢٠ : الأصول
، وهو أهم ما يحتاج إليه الفقيه في عملية استنباط واستخراج الحكم الشرعي من الأدلة
، وهذا العلم يبيّن
الصفحه ٤٤ : في التأليف فيه هشام بن الحكم المتكلم المعروف من أصحاب أبي عبد
الله الصادق كما ستعرف في الصحيفة
الصفحه ١٨ : فتوى واحدة في ذلك الحكم
وجب عليه الأخذ بإجماعهم ، إمّا لأنّ الأمّة لا تتفق على الخطأ ، أو لأنّ اجماعهم
الصفحه ١٩ :
فاتّضح من هذا
أنّ عملية استنباط واستخراج الحكم الشرعي إنّما تكون من هذه المصادر الأربعة ،
أعني
الصفحه ٣١ :
من الأئمة.
وبما انّ
المسائل الشرعية كان يتكرر السؤال عنها فكان رواة الحديث يعرفون حكمها لعلمهم
الصفحه ٦٣ : لذلك الحكم ، إذ لعلّ وراء ستار الغيب مصالح
وعللا أخرى أيضا لذلك الحكم ، فلا يكون ما عرفناه علة له ، فكم
الصفحه ١١١ :
وأمّا الدليل
الثالث أجيب عنه :
أولا : انّ
مفاد الآيات الشريفة ارشاد الى حكم العقل بوجوب تحصيل
الصفحه ١٨٨ :
نفوذ حكمه وقوة سطوته على القلوب ، واطاعة الشعوب له مسألة تحريم التنباك
التي قلبها رأسا على عقب
الصفحه ٢٦ : في دليليتها ، والبحث في أنّ الحكم بالوجوب على شيء هل
يستلزم تحريم ضدّه بحث في دليليته الحكم بوجوب شي