الصفحه ١٣١ : بهاء الدولة البويهي ،
جمع فيها ما تفرّق من كتب فارس والهند ، واستكتب تآليف أهل الهند والصين والروم
الصفحه ١٠٧ :
الشيعي في التاريخ.
وممّا اختصّ به
السيد وامتاز به عن غيره :
١ ـ يظهر من
تصانيفه وكتبه ورسائله
الصفحه ٢١ : ) هجرية ، وكان له من العمر (٥٤)
سنة.
وذكر في طبقات
النحاة أوّل من كتب في أحكام القرآن هو القاسم بن أصبغ
الصفحه ٩٧ : ، قال ورأيت ابنه أبا القاسم وكان فقيها وسبطه أبا الحسن ، وعدّ
من كتب أبي منصور بن وضاح كتاب «تفسير
الصفحه ١٩٩ : (١٢٨١) وأصبح هذا
الكتاب من أشهر الكتب المدونة في هذا العلم ، يحتوي على خمسة رسائل القطع والظن
والبرا
الصفحه ١٧٣ : «القوانين المحكمة» في علم الأصول ، وطبع هذا الكتاب مرّات عديدة ،
ويعدّ هذا السفر الجليل من أجلّ كتب دوّنت في
الصفحه ٢٠٠ :
لتلاميذه الأفاضل الأعلام الذين كانوا يشدّون اليه الرحال من أقاصي البلاد
، وهو أحسن شرح كتب على
الصفحه ١٣٢ : ، فقد ألّف وصنّف من الكتب في كلّ فنون الاسلام ، ولسنا نحن الآن بصدد
دراسة كتب الطوسي إذ انّها تحتاج الى
الصفحه ١٨٦ : الاستنباط ، وأصبحا من الكتب الدراسية الرسمية يتناولهما
الطلّاب جيلا بعد جيل بكلّ اعزاز واكرام ، ويعتنون بهما
الصفحه ٥٢ : الأربعة : الكافي ، ومن
لا يحضره الفقيه ، والتهذيب والاستبصار ، وغيرها من الكتب المعتبرة ، باعتبار انّ
الصفحه ٢٠٧ : واسم تختصّ
به.
وجملة منها
كتبت بصورة حاشية أو شرح لأحد الكتب الأصولية ، مثل الحواشي والشروح التي كتبت
الصفحه ١٤٤ : والاعتناء بشأنه طلّاب
المعاهد الشيعية عبر القرون ، ولا يزال يعدّ من الكتب الدراسية في المعاهد العلمية
في
الصفحه ١٢١ : ، كما نلمس ذلك في مدرسة
بغداد من بين البحوث المذكورة في كتب السيد والشيخ الطوسي ، ويمكن عدّ هذه المرحلة
الصفحه ٢٠٥ : مدرسة
اصفهان بالحظ العظيم في التفكّر وتطوير العلوم الاسلامية ، وانتجت من الموسوعات
والكتب العلمية الشي
الصفحه ١٦١ : النجف الأشرف :
امتازت المدرسة
النجفية للمؤهلات الخاصة بها أن تنتج الآلاف من الكتب والموسوعات في مختلف