الصفحه ٩ : علم الاصول نفسه او مسائل سائر
العلوم ، وذلك كما لو بنينا على ظهور الامر فى الوجوب فان هذا كاف فى
الصفحه ٥ : لامكان التقرب بها فى ذلك المكان وهذا المقدار كاف فى اندراج المسألة فى
فن الاصول بلا حاجة الى ترتب الاثر
الصفحه ٦ : الفعلى يمكن ان يتقرب العبد بها فتقع صحيحة فى ذاك الحال
وهو كاف فى صيرورتها مسألة اصولية.
ومنها ـ مسألة
الصفحه ٥٦ :
تصويرها أمام المخاطب. فكان بالضرورة محتاجا الى وسيلة كافية تنهض بهذه المهمة
وتبرز ذلك المعنى أمام السامع
الصفحه ٦٨ : الاعتبارى كاف فى المتضائفين
فليكن الامر كذلك فيما نحن فيه.
(ولا يخفى ما
فيه) فان ما افاده ـ قده ـ من ان
الصفحه ١٠٩ : يتم الاول ، ومهما كان فأحدهما كاف هنا.
ولعل من ذكر فى
تصوير الجامع ان الموضوع له ما يطلق عليه الصلاة
الصفحه ١٨٦ : ، بعد ان رزقه الله
تعالى قوة كافية لذلك. وبديهى ان الاختيار بهذا المعنى فعل من افعال النفس ،
والشوق صفة
الصفحه ١٩٩ : الاولية كافية فى بقاء الاختيار له حتى
النهاية. فصار يعمل ما يشاء باختياره ، ويفعل ما يريد بقدرته ، وقد جعل
الصفحه ٣٤٠ : للماء غير الكافى للاغتسال له ان يجامع اهله ، فالقدرة على
الطهارة من الحدث الاكبر هاهنا مأخوذة بلحاظ حال
الصفحه ١٧٠ :
فيقال : كل كاتب متحرك الاصابع ، او كل كاتب ضاحك فالمحمول على المبدأ ليس
نفس المبدأ ليقال الكتابة
الصفحه ٨٣ : بالكتابة ، ومتحرك الاصابع عبارة عن الذات المتصفة بحركة الاصابع.
فالموجود حقيقة ثلاثة امور : ـ ذات وصفتان
الصفحه ٢٠ : : الكتاب ، السنة ، الاجماع ، العقل.
وفيه : أنه إن
أريد بها انها ـ بوصف دليليتها ـ موضوع لعلم الاصول
الصفحه ١٢٧ : بالتلفظ بصيغة بعت ـ مثلا ـ فهو اوضح من السابق
فان زيدا لو قال : بعت الكتاب ، ثم قال : بعت الدار ، ثم قال
الصفحه ١٣٨ : معانيها.
وفيه ما لا
يخفى ـ اذ لو كان المراد بالبطن ما ذكره لما كان ذلك موجبا لعظمة الكتاب لامكان
هذا
الصفحه ١٦٥ :
كاتب او الانسان كاتب. من القضايا الممكنة باعتباران كلا من كتابة زيد وعدمها ممكن
فلو قلنا : ان معنى