الصفحه ٩٢ :
اللغات القديمة.
(وبعبارة أخرى)
ما يتداولون به من اللغة ليس لغة عربية ، فان القرآن الكريم قرب
الصفحه ١١ : عنها علم النحو والصرف واللغة والمنطق وسائر العلوم
العربية االأخر ، فالاحرى على كل من طلب دراسة الاصول
الصفحه ١٣١ : المتأخرين ، وهو جرجى زيدان. ان المنشأ لحصول
الاشتراك فى لغة العرب ، جمع اللغات فان العرب كانت على طوائف
الصفحه ٢٣ : الانتقال لدى الجميع ، فلازمه ان يعرف كل شخص
جميع لغات العالم من دون حاجة الى تحمل مشقة التعليم ، فالعربى
الصفحه ٩١ : إلّا ان الموجود ترجمة تلك اللفظة السريانية الى لفظة
عربية ، وليس ذكرها هناك دليلا على انها بنفسها كانت
الصفحه ١٢٣ : ـ اشبه شىء بالادلة وذى
الآلة ، والوجود واحد. فالبيع باللفظ العربى قسم ، وبغير العربى قسم أخر فاذا احله
الصفحه ١٢٤ : الناس وهى تتصف بالصحة والفساد فكما يقال : الصيغة العربية الماضوية صحيحة
، وغير العربية فاسدة. كذلك يقال
الصفحه ١٠ : مرتبة علم الاصول متأخرة عن بقية العلوم العربية ، فان كل مسألة اصولية فى حد
ذاتها قبل استنباط الحكم
الصفحه ٣٧ : من وضع اللغة العربية وغيرها ، بل
يلاحظ الواضع عنوانا إجماليا مشيرا الى افراده العارضة على المواد
الصفحه ٧٨ : ء
كانوا يعتمدون على هذه الطريقة ، وعلى الاخص فى اللغة العربية حيث كانوا يتنقلون
فى البوادى بين الاعراب
الصفحه ١٠٢ : البشر وسائر المخلوقات
أجمع. والذى يدلنا على ذلك ما افادته الروايات الشريفة من أن العرب فى بدو الاسلام
الصفحه ١٢١ : . فكان كغيره من العرب يتكلم بما يتكلمون به ،
ويتحاور معهم بلغتهم الخاصة ، فاذا صدر منه بعض تلك الالفاظ
الصفحه ١٢٥ : المبرز فى الخارج ـ الذى امضاه العقلاء ـ فلو شككنا فى اعتبار شىء زائد
على ما امضاه العقلاء ـ كالعربية
الصفحه ١٢٦ : اعتبر زيد ملكية داره للمشترى فأبرزه
بصيغة عربية ، وعمرو اعتبر ملكية كتابه للمشترى فأبرزه بالمعاطاة
الصفحه ١٢٩ : ،
والنقصان. يوجب تعدد الالفاظ الى عدد غير متناه ـ ولا سيما بملاحظة ان جميع اللغات
من العربية وغيرها مؤتلفة من