الصفحه ٤٠٧ : رسول الله)
هذا القاتل فما بال المقتول فقال (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انه نوى قتل صاحبه ، إلّا ان هذه
الصفحه ٢٠١ :
سافعل كذا غدا ، إلّا ان يشاء الله خلافه. وتكون جملة (إلّا ان يشاء الله)
مقول القول ـ كما لو قلت
الصفحه ٣١٩ : العلم بتفاوت ملاك بعض الافراد عن بعض شدة ، وضعفا ، كالكذب على الله ،
ورسوله ، فانه اشد من الكذب على سائر
الصفحه ١٢٢ : اللهُ
الْبَيْعَ) وقوله : (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ) وقوله صلىاللهعليهوآله : (النكاح سنتى) فان معنى حلية
الصفحه ٢٥٦ : عاتق المكلف ، ولهذا كان النبى صلىاللهعليهوآله يخاطب بلال المؤذن (ارحنا يا بلال) وهذا لا دليل فيه
على
الصفحه ٢٣٠ :
خصوصية من الخصوصيات ، وهذا هو حقيقة التقييد ، وليس هنا قسم ثالث ، وهو ان
يتصورها بلا لحاظ عدم دخل
الصفحه ٢٦ :
الله تبارك وتعالى ثم ايد (قده) مطلبه بامرين :
(الاول) ـ ان
الالفاظ والمعانى من الكثرة بمكان لا يمكن
الصفحه ٢٧٢ : طبق خبره ثم بان له انه ـ محمّد بن سنان
ـ المطعون فيه فان الاعتقاد الاول باطل ، لانه صرف خيال وتوهم لا
الصفحه ٤ :
القطعى او عدم وجوبه.
فالذى تحصل من
هذا ان مسائل علم الاصول تارة توصل الى الحكم الشرعى الواقعى
الصفحه ٢٤١ : الجهاد «ان المجاهد ان جاهد لله تعالى فالعمل له تعالى
وان جاهد لطلب المال والدنيا فله ما نوى» (وبتعبير آخر
الصفحه ١٩٥ :
استحالة صدور ما هو على خلاف ما يعلمه الله تعالى ، اذ لو صدر غير ما هو
المعلوم ازلا لزم ان يكون
الصفحه ٢٠٠ : العبد من الاختيار فصح اسناد الفعل الى كليهما. وعلى
هذا تحمل الآية الشريفة. (وما
تشاءون إلّا ان يشاء الله
الصفحه ١٩٩ : تدعى ان الافعال الصادرة من العبيد ليست صادرة عن اختيارهم ، وارادتهم. بل هى
بارادة الله تعالى ، وقد اضطر
الصفحه ١٠٢ :
الحمد ، والمصلى حين يبدأ بالحمد لربه بقوله : (الحمد لله رب العالمين)
يلتفت الى ان هناك صانعا
الصفحه ١٨٨ :
الْيَوْمَ
إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ).
وغير خفى : ـ
انه ان اراد بالكسب ، والاكتساب اختيار