الصفحه ٧٧ :
وربما يشبه بعض
الجمل ببعض كما فى المثل المعروف ـ ما لى اراك تقدم رجلا وتؤخر اخرى ـ تشبيها
بحالة
الصفحه ٥٧ : كثيرة (فتارة) يختص بزيد (وأخرى) بعمرو (وثالثة)
بالامير ، وما شاكل ذلك. كما ان الغلام كذلك فى المثال
الصفحه ٤٠٧ : رسول الله)
هذا القاتل فما بال المقتول فقال (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انه نوى قتل صاحبه ، إلّا ان هذه
الصفحه ٢٠١ :
سافعل كذا غدا ، إلّا ان يشاء الله خلافه. وتكون جملة (إلّا ان يشاء الله)
مقول القول ـ كما لو قلت
الصفحه ٣١٩ : العلم بتفاوت ملاك بعض الافراد عن بعض شدة ، وضعفا ، كالكذب على الله ،
ورسوله ، فانه اشد من الكذب على سائر
الصفحه ٢٧٣ : والاستقرار عليه لا
يصير المجتهد عالما بالواقع فعلا اذ كما يحتمل مطابقة الثانى للواقع ، يحتمل
مطابقة الاول له
الصفحه ٢٧٢ : انكشف خلافه لم يكن مجزيا ، لما قلناه ، كما انهم تسالموا
على خروج موارد كشف الخلاف لو كان ما تصوره المكلف
الصفحه ٣٢٢ :
على المتيقن فيما خالف القاعدة كما عرفت.
ولقد سلم صاحب
الكفاية (قده) هذه المقالة فيما لو كانت
الصفحه ٢٧١ : كما
اوضحناها فى محلها فهى اجنبية عن المورد ، لان الشخص الذى يكون متمكنا من اتيان
الطبيعة كاملة اثنا
الصفحه ٢٠٠ :
باختياره وارادته ، ويستند الى الله تعالى نظرا الى افاضة القدرة على الفعل للعبد
آناً فانا. ولولاهما لما تمكن
الصفحه ١٣٣ : لحاظين مستقلين فى آن واحد اذا كان
متعلقهما متعددا ـ كما هو الفرض ـ والدليل عليه امور :
منها ـ انا
نحمل
الصفحه ٨٥ : . وان لم ينطبق على الجميع وكان مستعملا فى بعض
الافراد دون بعض. فنستكشف إنّا ضيق المعنى لا سعته ، وشموله
الصفحه ٢٥١ : ، بخلاف
ما اذا لم يكن كذلك فانه لا يبعد صحة تبديل الامتثال باتيان فرد آخر احسن منه ، بل
مطلقا كما كان له
الصفحه ٤٠٨ : فلا ، فهى
كالمحرم.
لقد تم (والحمد
لله) الجزء الاول من كتابنا ويتلوه الجزء الثانى إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢٤ : اختاره ، مثلا : لو فرضنا ان هناك اوانى متعددة من الماء ،
وكان كل إناء مساويا للآخر فى جميع الخصوصيات