الصفحه ٢٢ : يحصل التشكيك فيه. وهذا باطل ايضا ، لان المراد من
الخبر الذى يبحث عن حجيته هو القابل للصدق والكذب ، اما
الصفحه ٢١ : واضح الفساد. وإن ارادوا بها ان ذوات الادلة الاربعة موضوع
العلم ، فالبحث عن اصل الدليلية وإن كان بحثا عن
الصفحه ٥٨ : من قبيل الوضع العام ، والموضوع له الخاص. وذلك بعد أن
قلنا : إن الحروف تفيد تضييق المعانى الاسمية
الصفحه ٣٢٦ : احيانا ، إلّا ان وجوبها لا يدور مدار القول بوجوب
المقدمة بل هو ثابت بالكتاب ، والسنة ، انما الاشكال فى
الصفحه ٥٩ : يخفى ما
فيه) ان الجمل الخبرية باقسامها : اسمية ، وفعلية ـ بحسب هيئاتها ـ لا تكون موضوعة
للدلالة على
الصفحه ١٢ : كمسألة حجية خبر الواحد فانا لو ضممنا هذه القضية
الكلية الى قضية صغروية ، وهى الخبر الذى اثبت جزئية السورة
الصفحه ٢٠٩ : .
(استعمال الجمل الخبرية فى الطلب)
ان الجمل
الخبرية ككلمة ـ يعيد ـ او ـ اعاد ـ اذا استعملت فى الطلب والانشا
الصفحه ٥١ : الالفاظ للمعانى الاسمية من الجواهر والاعراض ، كذلك
تقتضى ان تكون النسب موضوعا لها شىء ، وليس الموضوع لها
الصفحه ٢٢٤ : اخذ الموضوع مفروض الوجود المستلزم لكونه شرطا لفعلية
التكليف ، اما الظهور العرفى ، واما حكم العقل بذلك
الصفحه ٢٠ : : الكتاب ، السنة ، الاجماع ، العقل.
وفيه : أنه إن
أريد بها انها ـ بوصف دليليتها ـ موضوع لعلم الاصول
الصفحه ٢٧٩ :
فلا ريب ان ما اتى به كان مجزيا لكونه محرزا لشرطها نظرا الى انه حين الشك
كان محكوما عليه بالطهارة
الصفحه ٢٧٢ : هو
عليه ، باعتبار ان القائلين بالتصويب فى الاحكام الشرعية لم يقولوا به فى
الموضوعات الخارجية وسيجى
الصفحه ١٣ : الوجوب ، او ان خبر الواحد حجة فان العامى يعجز عن
تطبيق هذا الكبرى على الصغرى لاستنتاج النتيجة ، بخلاف علم
الصفحه ٨٤ : ، بلا
خصوصية فى بعض دون بعض نستفيد منه ان لفظ الاسد موضوع للجامع بين الافراد ، وهو
الشجاع لكونه مطردا
الصفحه ٦١ : ابطلنا
قول المشهور ـ فى مقام الفرق بين الجمل الخبرية ، والانشائية ـ فنقول : والصحيح فى
مقام الفرق هو ان