الصفحه ١٩٧ : منزلة بين
المنزلتين. فكان لزاما علينا ان نتخذ طريقا وسطا بين القولين نأمن به من مشكلة
الاستقلال فى العمل
الصفحه ٤٧ : ، وهذا
المعنى بنفسه متقوم بالغير ، ولا استقلال له فى ذاته. بخلاف الاسماء فان معانيها
معان مستقلة فى ذاتها
الصفحه ٣٨١ : ، فهو خال عن المحبوبية
، وهكذا سائر الامثلة مما كان الوجدان حاكما فيها بعدم محبوبية غير الموصل من
الصفحه ٣٣٨ :
للمكلف قبل تحقق هذا الشرط ولا يجوز له تفويتها بعده وذلك كالقدرة المعتبرة شرعا
فى وجوب الحج بعد تحقق
الصفحه ١٧٦ : بلا عناية ، فالمبادى فى هذه الامثلة عين
موضوعاتها ، ولا تغاير بينهما مفهوما فضلا ، عن التغاير خارجا
الصفحه ١١٠ : فى
كتابة صحائف له. وبعد ساعات طويلة عاد الى الركوع. وهكذا حتى انتهى وقت الغروب.
فالعرف لا يطلق على
الصفحه ١٧٠ : : كل
ما ثبت له الكتابة فهو متحرك الاصابع ، او انه ضاحك. فيصبح الشىء بمفهومه المبهم
المندمج ماخوذا فى
الصفحه ١٦٥ :
منحهم الله تعالى اياه فاخذوا يعملون ذلك فى مقام التعبير (واخرى) يراد به
ادراك الكليات بمعنى العلم
الصفحه ١٦٤ : من ثبت له ذلك على اختلاف الموضوعات فمنها من يعقل ،
ومنها من لا يعقل وجميع ذلك لا محذور فيه
الصفحه ١٢٦ :
فى الصدق. نعم لا مانع من التمسك به ـ على القول بالاعم ـ لاجل احراز صدق
البيع عليه على الفرض. واما
الصفحه ٩٨ : واما من جهة المشابهة فى الصورة ،
او تنزيل فاقد الشىء منزلة واجده ـ كما فى الافراد الفاسدة ـ فلفظ الصلاة
الصفحه ٢٠٩ :
ان العبد له الإشاءة فى الفعل او الترك ، وحينئذ لا مانع من تركه للمطلوب
فكان الوجوب على هذا
الصفحه ٩٥ : تفسيرها بما اسقط الاعادة ،
والقضاء ـ كما عن بعض الفقهاء ـ وبموافقة الامر فى الشريعة ـ كما عن المتكلمين
الصفحه ١٩٤ : حيث قيل : لم يكن مريدا فاراد. معنى ذلك انها حادثة وليست بازلية ،
لذا ورد فى بعض الروايات (ان الله خلق
الصفحه ٢٠٣ : مضرا
بوحدة المستعمل فيه.
وغير خفى : ان
ما ذكره صاحب الكفاية ـ قده ـ يتم على مسلك المشهور من تفسير