الصفحه ١٧٠ :
فيقال : كل كاتب متحرك الاصابع ، او كل كاتب ضاحك فالمحمول على المبدأ ليس
نفس المبدأ ليقال الكتابة
الصفحه ٨٣ : بالكتابة ، ومتحرك الاصابع عبارة عن الذات المتصفة بحركة الاصابع.
فالموجود حقيقة ثلاثة امور : ـ ذات وصفتان
الصفحه ٢٠ : : الكتاب ، السنة ، الاجماع ، العقل.
وفيه : أنه إن
أريد بها انها ـ بوصف دليليتها ـ موضوع لعلم الاصول
الصفحه ١٢٧ : بالتلفظ بصيغة بعت ـ مثلا ـ فهو اوضح من السابق
فان زيدا لو قال : بعت الكتاب ، ثم قال : بعت الدار ، ثم قال
الصفحه ١٣٨ : معانيها.
وفيه ما لا
يخفى ـ اذ لو كان المراد بالبطن ما ذكره لما كان ذلك موجبا لعظمة الكتاب لامكان
هذا
الصفحه ١٦٥ :
كاتب او الانسان كاتب. من القضايا الممكنة باعتباران كلا من كتابة زيد وعدمها ممكن
فلو قلنا : ان معنى
الصفحه ٣ : ـ الذى يبحث فيه عن الكبرى فهو كمباحث حجية خبر الواحد والشهرة ، وظواهر
الكتاب فالبحث فى جميعها يقع عن ثبوت
الصفحه ٩ : الظواهر بمن قصد افهامه ـ الثالثة ـ فى حجية ظواهر الكتاب.
وهكذا مسألة
حجية الخبر الواحد ، فانا لو فرضنا
الصفحه ١٩ : .
و (اما المقام
الثانى) فلان كل مؤلف لعلم. بعد اختياره جملة من المسائل المتشتتة ، وتدوينها فى
كتابه مقتصرا
الصفحه ٦٤ : المفهوم الكلى الذى قد يكون من المفاهيم الجزئية من
زيد وعمرو والكتاب والدار ... الخ. وقد يكون من المفاهيم
الصفحه ١٠٧ : علمنا ـ بالكتاب والسنة ـ انه اعم من الطهارة المائية ،
والترابية.
واما الاستقبال
فقد ورد فى اعتباره فى
الصفحه ١١٠ : فى
كتابة صحائف له. وبعد ساعات طويلة عاد الى الركوع. وهكذا حتى انتهى وقت الغروب.
فالعرف لا يطلق على
الصفحه ١١٦ : جهة واحدة ، وهى عدم ورود مطلقات الكتاب ، والسنة فى مقام
البيان ، بل فى صدد التشريع فقط.
وعلى القول
الصفحه ١١٧ :
والجواب عنه ـ
ان بعض الآيات الشريفة وردت فى الكتاب العزيز ـ وهى فى مقام البيان ـ
منها ـ قوله
الصفحه ١٢٣ : ، وابرازه
باللفظ ، او الكتابة ، او الاشارة ، او الفعل ، وعليه فالبيع وغيره من المعاملات ـ
بالمعنى الاعم