الصفحه ٩٣ :
رَثَعًا. غيره (١٣) : الْمُسْنَدُ الدَّعِيُّ. وقال (١٤) أبو عمرو : الأَذْيَبُ
مثله. قال الأعشى
: [طويل
الصفحه ٢٤٧ : السَّرِيسُ
/ ٦٠ و/ وعن أبي زيد الأنصاري : العَجِيرُ العِنِّينُ (٧).
بَابُ الشَّيْءِ الْقَدِيمِ
الصفحه ٣٦٠ :
اعْتَرَفْتُ
القومَ سألتهم ،
عن أبي عبيدة (١٠٦) ، وأنشد قول بشر (١٠٧) :
[وافر
الصفحه ٥ : المصنف»
الَّذي فقدت مدوّناته الأولى والمنسوبة إلى أبي خيرة الأعرابي والقاسم بن معن
الكوفي ، المعاصر
الصفحه ١٦ :
المكتبة الوطنية التي رقمها ١٥٣٦٥ ورقة ٢٦٤ و :
«آخر كتاب الغريب
المصنّف عن أبي عبيد رحمة الله تعالى عليه
الصفحه ٣٣ : عَيْنِهِ أي مُشْتَهِرًا لي أن كلّمتُ إنسانا عرِض لي.
وقال لنا أبو محمد التوّزي (٤٠) عن أبي عبيدة
الصفحه ٣٧ : .
(٦٦) في ت ٢ كلام من
الحاشية مقحم في النص الأصلي : «عن أبي عمر الزاهد قال : أخبرنا ثعلب عن ابن
الأعرابي
الصفحه ٣٩ : مُفَوَّفٌ وهو الذي فيه خطوط بيض.
__________________
(٨٠) في حاشية أصل
النسخة ت ٢ : «عن أبي عمر عن ثعلب
الصفحه ٢٤٦ : [للرّجل](٣) : لم يَتَرَمْرَمْ
إذا سكت. وقال ابن
أبي حفصة (٤) : فلم يُنْبِسْ
رؤبة حين أنشدت
السّري بن عبد
الصفحه ٦ : ذكرناه على كتب مشتهرة عالية تحوي أكثر اللغة ... ومنها كتابا
أبي عبيد في (غريب الحديث) و (مصنف الغريب
الصفحه ١٤ :
بالأخبار عن المرحلة الأولى من حياة أبي عبيد التي قضاها بهراة قبل انتقاله إلى
بغداد ولا نعلم شيئا ذا بال عن
الصفحه ١٩ : حوالي سنة ٢١٠ ه وهي السنة التي اتّصل به فيها. ولا يمكن في
اعتقادنا أن يكون إحسان ابن طاهر إلى أبي عبيد
الصفحه ٧٧ : ) عَلِصٌ (١٩). عن أبي عمرو (٢٠) : الزُّمَّحُ اللّئيمُ. و (٢١) الثِّرْطِئَةُ الرجل الثقيلُ. والرَّدِيغُ
(٢٢
الصفحه ١٩٦ : تغيّرت ريحُهُ لا من نَتْنٍ ولكن كراهة. عن أبي
الجرّاح (١٣) : تَمِهَ
اللّحمُ يَتْمَهُ تَمَهًا / ٤٥
الصفحه ٢٠٨ : ) : سمعتها من أَبِي قَطَرِي (٢١). والنَّقَاوَةُ خِيَارُهُ. والْعُصَافَةُ ما سَقَطَ من السُّنْبُلِ مثل