الصفحه ٣٧٦ : زينب بنت يوسف بن
الحكم أخت الحجاج بن يوسف. أنظره في الأغاني ج ٦ / ١٨٠ ـ ١٩٧ وتاريخ الأدب العربي
لبلاشير
الصفحه ٣٩ :
كِسْرًا كُنْتُ كِسْرَ قَبِيحِ (٨٢)
وقال أبو عمرو : والأبدَاءُ المَفاصِلُ واحدها
بَدًى ، وهو أيضا
الصفحه ١٩ : للأسباب
التالية :
١) كنّا ذكرنا في
بدء حديثنا عن هذا الكتاب أنّ أبا عبيد كان يقول : «كنت في تصنيف هذا
الصفحه ٦٨ : في ت ١. وسيعتري النسخة ز نقص بدءا من المعقوفة الأولى الى قوله
: «والغرغرة صوت القدر أيضا».
(١٦) ذكر
الصفحه ٧٤ : الغاية في العلم وغيره من أبواب الخير (١٧) ، وقد
أَفَقَ يَأْفِقُ. والْبَدْءُ السيِّدُ قال أوس بن مغراء (١٨
الصفحه ١٥٦ : .
(٣٥) حصل خلط في ت ١
: أشرنا إليه في بدء الورقة ٣٤ و) فقد خلط الناسخ بين بابين مختلفين هما «باب ذكر
عشق
الصفحه ١٦٠ : : يقال (١٢) : بَدَا من المرأةِ
مَوْقِفُهَا وهو يداها
وعيناها ممّا لا بدّ لها (١٣) من إظهاره
الصفحه ٢٣٤ :
بَابُ بَدْءِ (١) المرض والبُرْءِ منه
الأموي : أوّلُ
المَرَضِ الدَّعْثُ ، وقد
دُعِثَ الرجل. أبو
الصفحه ٢٩٣ : . والخَشيبُ
وهو الذي بُدِيءَ
طبعُه ، ثمَّ صار
الخشيبُ لما كثُر عندهم (٣) الصّقيل. وذُو
الكَرِيهَةِ وهو الذي
الصفحه ٤٠١ : .............................................. ٢٣٣
باب بدء المرض والبرء منه...................................................... ٢٣٤
باب الجروح
الصفحه ٣٥٥ : ، والأَبَقُ الْقِنَّبُ ، قال زهير :
[بسيط]
قَدْ أُحْكِمَتْ حَكَمَاتِ الْقِدِّ وَالأَبَقَا (٧٦
الصفحه ١٣١ : ز.
(٨) هو محمد بن عبد
الله المنصور ثالث الخلفاء العباسيين دام حكمه من ١٥٤ ه الى ١٥٩ ه.
(٩) في ز : لأنه
الصفحه ٢١٤ :
قاله لمروان بن
الحكم (٢٢) : يَخْضِمُونَ ونَقْضِمُ. وقال (٢٣) الأموي : ضَازَ
يَضُوزُ ضَوْزًا أي
الصفحه ٢٤٦ : أبا السمط وهو مولى مروان بن الحكم وكان أعتق أباه أبا حفصة يوم
الدّار. يقول المرزباني في معجم الشعرا
الصفحه ٢٩١ : وأَحْكَمْتُهُ
من الحَكَمَةِ وحَكَمْتُهُ أيضا (٣) وَرَسَّنْتُهُ وأَرْسَنْتُهُ
وَصَفَفْت له صُفَّةً.
[بَابُ