الصفحه ٢٩٧ :
بَابُ ما يُشْبِهُ الرِّمَاحَ
الإلَالُ
الْحِرَابُ
واحدتها أَلَّةٌ (١) وهي أصغر من
الْحَرْبَةِ
الصفحه ٣٧٠ : إحْنَاكًا. وعنه : الرَّامِكُ
بالكسر (٨٨) للذي يسمّيه الناس الرَّامِكَ
من الطِّيبِ ، والرَّامِكُ الرَّجلُ
الصفحه ٢٩٨ : التي بانت (٥) من وترها ، وكلاهما عيب. الأصمعي : وإذا كان في القوسِ
مَخْرَجُ غُصْنٍ فهو
أَبْنَةٌ فإن
الصفحه ٣١ :
اللحَيَينِ [قوله
بين اللحيَيْن يعني بذلك ملتقاهما في وسط الذّقن من أسفله ، ومنه يقال : اشْتَجَرَ
الصفحه ٢٠ : تاريخ الاتّصال بابن طاهر. وإنّا نذهب إلى أنّ
أبا عبيد قد بدأ في التأليف بعد أن انتقل إلى كلّ من الكوفة
الصفحه ١٦٢ :
بَابُ نُعُوتِ الطِّيبِ (١) لِلنِّسَاءِ وغَيْرِهِنَ
أبو عمرو (٢) : الْجَادِيُ
الزَّعْفَرَانُ
الصفحه ١٤١ :
/ ٣٠ ظ / بَابُ (١) نُعُوتِ النِّسَاءِ فِي أَخْلَاقِهِنَّ وَمَا يُسْتَحَبُّ
مِنْهَا (٢)
قال أبو
الصفحه ١٦٣ :
ذَكِيُ الشَّذَى
وَالْمَنْدَلِيُّ الْمُطَيَّرُ
أبو زيد : نُشِقْتُ من الرّجل ريحًا طيّبة
أَنْشَقُ
الصفحه ٣٩٠ :
بَابُ [نُعُوتِ](١) الأرْضِ اللَّيِّنَة
الأصمعي : الرَّقَاقُ الأرض اللّينة من غير رَمْلٍ
الصفحه ١٦٥ : طيّبة ، وأنشد : [رجز]
كَأَنَّ رِيحًا
مِنْ خُزَامَى عَالِجِ
أو رِيحَ مِسْكٍ
الصفحه ١٦٤ : عَمَارًا (٣١)
[ويقال دعاء أي عمّرك الله](٣٢). عن أبي عبيدة : الْعَمَارُ كلّ شيء على الرأس من
الصفحه ٤٠ :
وقال الأحمر : عَسَتْ يده تَعْسُو
عُسُوًّا إذا غَلُظَتْ من
العمل. وقال أبو زيد : أكْنَبَتْ
يَدُهُ
الصفحه ٢٠٦ : يُجْعَلُ (٥) في العَجِينِ ، و (٦) يسمّيه النّاس الْخَمِيرَ وكذلك خُمْرَةُ النّبيذِ والطّيبِ. وقال
الصفحه ٧٣ :
بابُ الأَخْلَاقِ الْمَحْمُودَةِ فِي (١) النَّاسِ
قال (٢) الأصمعي : الدَّهْثَمُ
مِنَ الرِّجالِ
الصفحه ٢٤٢ : ، والقُمَّحَانُ الزَّبَدُ ويقال : طِيبٌ
، والعَاتِقُ القديمة ويقال : التي لم يَفُضَّ ختامَها أحدٌ ، قال الشاعر
(١١