الصفحه ١٠ : الرحمان في كتاب له بعنوان «الجهود اللغوية خلال
القرن الرابع عشر الهجري» فكان من جملة الأطروحات واحدة شدّت
الصفحه ٣٢٤ : والكسائي : الزِّمِجَّى الجيم مشدّدة ، والزِّمِكَّى
الكاف مشدّدة (٦) [هما](٧) أصل ذَنَبِ الطائر ، وهما
الصفحه ٤٢ : عَوَّضَتْ كافُ التشبيه في : «كالفليل» واوَ العطف.
الصفحه ١٣١ :
اليزيدي عن أبي
عمرو بن العلاء قال (٥) : يُنسب إلى كسرى
وكان يقوله بكسر
الكاف كِسْرِيٌ. الأموي
الصفحه ١١ :
ها قد مضى اليوم
على هذا التصريح سبع عشرة سنة والكتاب الذي تحت الطبع لم ير النور. لذلك عزمنا
بعون
الصفحه ١٩ : كلام
البغدادي بأنّ أبا عبيد قد ألّف كتابه «الغريب المصنّف» خصيّصا لعبد الله بن طاهر
جزاء صنيعه معه أي
الصفحه ٣٣٥ : . له من
الكتب «كتاب الصّغير» و «كتاب معاني القرآن» و «كتاب الوقف والابتداء» انظره في
إنباه الرواة
الصفحه ١٥ : خاصّة. وقد أجمع الدارسون قدامى
ومحدثين على صحّة عنواني الكتابين الأوّلين ، واختلفوا في عنوان الكتاب
الصفحه ١٦ :
«قال أبو عبيد :
أنا في تأليف كتاب الغريب يعني المصنّف منذ خمسون (كذا) سنة».
وجاء في نسخة
الصفحه ١٧ : ء» ج ١٦ / ٢٥٥ :
«عملت (المقصود به
: أبو عبيد) كتاب غريب المصنّف في ثلاثين سنة».
وقال كحّالة في «معجم
الصفحه ٣٠ : . ولد بالكوفة وكان أكثر مقامه ببغداد يجمع طوال دهره. توفي بطريق مكة
سنة ٢٠٧ ه له من الكتب كتاب معاني
الصفحه ٢٠ :
٣) جاء في معجم
الأدباء (١١) على لسان أبي عبيد ما نصّه :
«عملت كتاب غريب
المصنف في ثلاثين سنة
الصفحه ٢١ :
وتنتهي بقوله : «آخر
كتاب الغريب المصنّف عن أبي عبيد وصلّى الله على محمّد وعلى آله أجمعين ، وكتبه
الصفحه ٣٢ : عبيد القاسم. توفي بالريّ سنة ١٩٧ ه.
وله من الكتب كتاب معاني القرآن وكتاب مختصر النحو وكتاب القراءات
الصفحه ٣٤ : كتاب غريب القرآن وكتاب غريب الحديث وكتاب مجاز القرآن.
انظره في أخبار النحويين البصريين ص ٥٢ وإنباه