الصفحه ٣٩٨ : عنده شيئاً
حقيقيّاً ، ولم يذكر مجرّد صيغة أدبية ، وسلسلة الرواة الذين يذكرهم هي دائماً قصيرة
جدّاً
الصفحه ٣٩٩ : ء ، وأهمّ ما صنع من حيث تقدير قيمة الروايات هو أنّه جمع طائفة كبيرة
من روايات متنوّعة ومن أخبار عن الشي
الصفحه ١٦ :
أيّ واحد من الأئمّة السابقين ، وغيرهم من
الذين ادّعوا المهدوية(١).
ـ توجيه الروايات التي حدّدت
الصفحه ٣٩٧ : طريق الرواة
القدماء أموراً تتعلّق بجوّ العراق السياسي في العصر الأموي عامّة وبجوّ الكوفة
بصورة خاصّة
الصفحه ١٤٢ :
إسماعيل عدد كبير من الرواة ، ولا نبالغ إذا قلنا إنّ الحديث مستفيض عن إسماعيل ، فقد
رواه عن كلٍّ من
الصفحه ٨ : وباختياره.
وفي ختام هذا الباب تمّ نقل عدد من الروايات
من طرق العامّة في إثبات عدد الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٣٦٠ :
ومن المواقف البطولية
التي رواها عن أبي عبد الله عليهالسلام ما فعله بعمرو بن سعيد بن نفيل الأزدي
الصفحه ١٤ :
ـ وثاقة كتاب سُليم بن قيس (وهو من مصادر
غيبة النعماني)(١).
ـ تواتر الروايات الواردة في تحديد
الصفحه ٣٥ : من التوضيح ننقل نصّ عبارة النعماني(١) :
فبعد أن عمد النعماني
إلى نقل عدد من الروايات في صفة الإمام
الصفحه ٤١٤ : الأخرى لسَدّ نقص فيه ، أو رواية تكرّرت
بشكل آخر ، أو إضافة رواية تختلف عن روايته وكلاهما مسندتان إليه
الصفحه ١٠ : تناولها المؤلّف
في كتابه :
لقد اشتمل الكتاب في
معظمه على نقل روايات أهل البيت عليهمالسلام ، غير أنّ
الصفحه ١٥ : ـ بقصّة ولادة النبيّ موسى عليهالسلام ونشأته(٣).
ـ تواتر روايات الغيبة(٤).
ـ الإشارة إلى روايات أهل
الصفحه ٤٢ :
وبطبيعة الحال علينا
أن لا نتجاهل حقيقة أنّ النعماني وإن كان قد أضاف بعض الروايات إلى الكتاب بعد
الصفحه ١٤١ : ، سلمان المحمّدي ، المقداد بن الأسود).
أولاً : طرق الحديث
عن أبي سعيد الخدري :
وقد رواه عنه أربعة
من
الصفحه ١٤٣ :
١ ـ الطريق عن فطر
بن خليفة :
رواه عدد من رجال العامّة
ورواتهم المشهورين ، منهم : (الحسين بن