الصفحه ٧٨ : أن يستأذن إذا جاء ، فأبى سمرة ، فلما تأبّى جاء
الأنصاري إلى رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فشكا إليه
الصفحه ٧٠ :
الأولى تتوزع علاقتي مع الدروس الأصولية للسيد الشهيد كما يلي :
١ أتيحت لي
فرصة حضور دروسه الأصولية
الصفحه ٣١٦ : للقاعدة ، كما هي مخصّصة لتلك المطلقات ، وإلا التزم بإطلاق
هذه الروايات ولا يلزم تأسيس فقه جديد.
الفرع
الصفحه ٢١٦ : عن
هذه المشكلة في كلمات الأعلام بوجوه ؛ هي :
أن هذا الذيل
كان مفصولاً عن كلام رسول الله
الصفحه ٧٩ : كان له عذق ... إلى أن قال ،
فقال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : «إنّك رجل مضارّ ، ولا ضرر ولا ضرار
الصفحه ٢١٧ : رسول الله (صلىاللهعليهوآله) لا يمنع فضل ماء ليمنع فضل كلاء ، وقال : لا ضرر ولا
ضرار. هنا يقال أيضاً
الصفحه ١٢٦ : هذه
الجملة على ما قبلها. نعم لو كان الراوي يقول : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : الشفعة بين
الصفحه ٣١٠ : إليها ، كما في
موارد عدم الإنفاق مثلاً لعصيان أو عسر ونحوهما ، فيكون عدم جعل الولاية للزوجة أو
وليّها
الصفحه ٣١٢ : المحذور وارد حتى على القول
بالاختصاص أيضاً كما هو مختاره.
توضيحه : أن
المفروض في المقام أن عدم الطلاق
الصفحه ٦٤ : (عليهالسلام) قال : خطب رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فقال : «يا أيّها الناس ما جاءكم عنّي يوافق كتاب الله
الصفحه ٨٠ : أحمد بن حنبل ،
عن إسحاق بن يحيى بن الوليد بن عبادة بن الصامت عن عبادة قال : «إن من قضاء رسول
الله
الصفحه ١١٨ : .
إلّا أنه مع ذلك
لا يتم مراد شيخ الشريعة ، لأن الإمام (عليهالسلام) حينما يقول : «قضى رسول الله
الصفحه ١٦٥ : ؛ لذا اعترض على
رسول الله (صلىاللهعليهوآله) وقال : أستأذن للدخول على نخلتي؟ فكأنه كان يدّعي أن
الصفحه ٦٩ : السيد الشهيد وهو يأخذ موقعه اللائق في الأصولي المعاصر.
فلما كان سيدنا
الأستاذ بجهازه العقلي العملاق
الصفحه ١٠٠ : الصدوق فقد نقلها بهذا النحو : «فأمر رسول الله (صلىاللهعليهوآله) الأنصاري أن يقلع النخلة ، فيلقيها إليه