الصفحه ١٨٤ :
____________________________________
(قَدْ تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) ظهر الإيمان من الكفر ، والهدى من الضّلالة بكثرة الحجج
(فَمَنْ
الصفحه ٣٠٣ : بِالْحَقِ) بالهدى والصّدق (مِنْ رَبِّكُمْ
فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ) أي : ايتوا خيرا لكم من الكفر بالإيمان به
الصفحه ٣١٢ :
قُلُوبَهُمْ قاسِيَةً) يابسة عن الإيمان (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ) يغيّرون كلام الله (عَنْ مَواضِعِهِ) من صفة
الصفحه ١٠٦ : من الإيمان بموسى عليهالسلام بعد ظهور معجزته حتى يريهم ربّهم جهرة ، والإيمان
بالأنبياء واجب بعد ظهور
الصفحه ٥٢٤ : ) حيث هديناهم إلى الإيمان ، وعصمناهم من الكفر (وَنَجَّيْناهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ) يعني : ما عذّب به
الصفحه ٢١٩ : ](١) ، ثمّ ابتدأ فقال : (مَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ) أي : بعهد الله الذي عهد إليه في التّوراة من الإيمان
بمحمد
الصفحه ٣٢٩ : لَسْتُمْ عَلى
شَيْءٍ) من الدّين (حَتَّى تُقِيمُوا) حتى تعملوا بما في الكتابين من الإيمان بمحمد
الصفحه ٤٥٧ : ) قال المشركون : عمارة بيت الله ، وقيام على السّقاية
خير من الإيمان والجهاد ، فأنزل الله تعالى هذه الآية
الصفحه ٥٨٨ : (وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ) يشغلهم الأمل عن الأخذ بحظّهم من الإيمان والطّاعة (فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) إذا وردوا
الصفحه ٥٨٣ : إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا
نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً) بدّلوا ما أنعم الله سبحانه عليهم به من الإيمان ببعث
الصفحه ٥٨٢ : ، وتسبيحه عال مرتفع إلى السّماء ارتفاع فروع النّخلة ،
وما يكتسبه من بركة الإيمان وثوابه كما ينال من ثمرة
الصفحه ٢٤٧ :
الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ (١٨٥)
لَتُبْلَوُنَّ
فِي أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ
الصفحه ٤٥٥ : ) من اشترائهم الكفر بالإيمان.
(١٠) (لا يَرْقُبُونَ) يعني : هؤلاء النّاقضين للعهد (وَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٣٧٣ : بِهِ فِي
النَّاسِ) مع المسلمين مستضيئا بما قذف الله في قلبه من نور
الحكمة والإيمان (كَمَنْ مَثَلُهُ
الصفحه ٥٧٨ : قَوْمَكَ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) من الشّرك إلى الإيمان (وَذَكِّرْهُمْ) وعظهم (بِأَيَّامِ اللهِ