الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ملكا ومن غير جنس البشر.
وثانيا : انه
قد ورد في تفسيرها روايات وقد فسّر الذكر في بعضها بالنبيّ
الصفحه ١٣٠ : :
لا ريب في ان
الأصل عدم السلطنة والولاية لأحد على احد إلّا الله تعالى فانه تعالى لكونه رب
الناس وملكهم
الصفحه ٣٦ : ورثك الله من كتابه حرفا ـ وذكر الاحتجاج عليه ـ
إلى ان قال يا أبا حنيفة اذا ورد عليك شيء ليس في كتاب
الصفحه ٢٠ : الكاشاني التي سمّاها بالشهاب الثاقب ورجوم الشياطين ولو
لا انه آية في كتاب الله (٢) لقابلناه بمثله ولكن لا
الصفحه ٣٠ : هذا واشباهه من كتاب الله عزوجل قال الله تعالى : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
الصفحه ١٠١ :
من هذه الجهة.
ومثله يقال في
خبر أبي خديجة المتقدم قال بعثني أبو عبد الله عليهالسلام الى
الصفحه ١٥٩ : شخص
الإنسان فبيّن له وبرهن عليه في مئات من آيات كتاب الله العزيز وأحاديث نبيّه
الأقدس واهل بيته
الصفحه ٢١ : مضافا إلى عدم ردعهم عن الاجتهادات التي كانت تقع على
أساس كتاب الله تعالى وأخبارهم عليهمالسلام بمرأى
الصفحه ١٣٨ : الانبياء (٣) ومنزلتهم منزلة الانبياء في بني اسرائيل (٤) وانهم خير خلق الله بعد الأئمة اذا صلحوا (٥) وان
الصفحه ٤ : تفنيهم
، وأوصاب تهرمهم ، وأحداث تتابع عليهم ، ولم يخل سبحانه خلقه من نبيّ مرسل أو كتاب
منزل أو حجّة لازمة
الصفحه ٢٩ :
وبعض الرجلين؟ فضحك وقال : «يا زرارة قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونزل به الكتاب من الله عزوجل
الصفحه ٩٣ :
النراقي (١) وصاحب الفصول (٢) والعلامة الكني (٣) الإطلاقات والعمومات الواردة في الآيات والأخبار
الصفحه ٣٥ :
اخزم». (١)
ففي تفسير
العياشي عن اسحاق بن عمار عن ابي عبد الله عليهالسلام في حديث قال : «يظن
الصفحه ٧٠ : هو عن أربعين رجلا من أصحاب الصادق عليهالسلام
وله ثلاثون كتابا ، وكانت له عند الرضا عليهالسلام
منزلة
الصفحه ٨ : دينه
وتبعات أعماله المرتبطة بدينه في عنق مفتيه ، فمعنى تقليده للفقيه جعل دينه الّذي
نزّل منزلة القلادة