الصفحه ١٣٥ : القيّم وسائل الشيعة الحاوي ما ينوف على
خمسة وثلاثين الف حديث واستخرجت موارد استعمال الفاظ «الامام
الصفحه ١٠٢ :
سنده أيضا الى أصل لزوم الرجوع الى الفقهاء من الشيعة المتّصفين بهذه
الأوصاف لأن العبارة التي قبلها
الصفحه ٣١ : (١).
ارجاعهم عليهمالسلام الشيعة الى فقهائهم
وأما الطائفة
الدّالة على ارجاع الشيعة إلى فقهائهم في القضا
الصفحه ١٠٠ : فمفاد هذه الأخبار الدالة على الإرجاع الى فقهاء الشيعة هو
التشديد والمنع الشديد لشيعتهم عن المراجعة الى
الصفحه ١٠١ : الى فقهاء الشيعة
وامّا لو وقع الاختلاف في فتاوي فقهاء الشيعة فكيف يكون التكليف فلا نظر اليه حتى
يكون
الصفحه ٤٠ : لأن الشيعة قد كانت في تلك الأزمنة قادرة على
الوصول الى الأئمة عليهمالسلام أو على أصحابهم وتلاميذهم
الصفحه ١٤٨ : العامّة وان الشيعة
قد امتازت بالقول بتوقف حفظ نظام الأحكام عن الاندراس في عصر الغيبة واجرائها على
مقتضيات
الصفحه ٢١ : النص.
وطائفة رابعة :
وردت في ارجاع الشيعة إلى فقهائهم في القضاء والإفتاء ، وفي لزوم أخذ معالم الدين
الصفحه ٣٢ :
وأمّا ما يدل
على ارجاع الشيعة لأخذ معالم الدين من اصحابهم فكثيرة والظاهران المراد فيها اخذ
الصفحه ٤١ :
وتأسّفوا عليه أيّ تأسف.
٢ ـ إنّهم عليهمالسلام كانوا عالمين بأن الشيعة بارتكازهم يرجعون في تلك
الصفحه ٤٥ : عن دين الله ولكنهم
الذين يمسكون أزمّة قلوب ضعفاء الشيعة كما يمسك صاحب السفينة سكانها هم الافضلون
عند
الصفحه ٤٨ : السيّد في
الذريعة الى اصول الشيعة : وان كان بعضهم عنده اعلم من بعض واورع أو أدين فقد
اختلفوا فمنهم من
الصفحه ٦٧ : الشيعة. (٢)
ويرد عليه أولا
: ان دعوى الإجماع في المسألة مع عدم كونها معنونة في كلمات المتقدّمين إذ لم
الصفحه ٦٩ :
رواة الحديث من الشيعة فيما رووه عن الأئمّة عليهمالسلام
من أحكام الشريعة لا فيما يقولونه برأيهم (ورواه
الصفحه ٨٤ : «الذريعة إلى تصانيف الشيعة» : يستفاد من ذلك
تعيّن تقليد الأعلم (٣).
وأنت خبير بأن
كونه أعلم بما جاءوا به