الصفحه ٨٤ :
العتيقة التي كانت متبعة في المغرب ، وبكميات كافية لسد حاجيات السوق المغربية.
دار ضرب السكة
الصفحه ١٧٢ :
__________________
(١) ١٣ يونيو سنة
١٨٧٦ م.
(٢) توجه الدعوات إلى
مآدب الغذاء أو العشاء الرسمية قبل موعدها بوقت كاف ، ويذكر
الصفحه ١٨٧ : عائقا ، في صنع الكميات الكافية ، مما يعطل حاجة السوق من
كمية النقود المطلوبة. (مشكلة النقود ومحاولات
الصفحه ٣٥ : ء به ...».
فعلا لم يشرع
في كتابة رحلته عند خروجه من سلا إلى طنجة صحبة الأمين بناصر غنام لمقابلة
الصفحه ٨٥ : عن عددهم فقيل في هذه
الدار من الكتاب ثلاثة آلاف ، وألف واحد من سائر الخدمة ، ثم أوصلنا كبيرهم إلى
الصفحه ١٠١ : تلك الإشارة ، فساعدهم في غير برهان واضح ولا أمارة ، وفي
الحين وجه الباشدور كتاب (١) مولانا الشريف
الصفحه ١٦٠ : الشكل العاشر من المقالة الثالثة من كتاب أوقليدس (١). وهذا من العجب والأمر المستغرب. وهذه الأواني أصلها
الصفحه ٤١٨ : . ـ تألثف تفسير الرؤيا لابن
سيرين حسن. ـ كتاب ابن معشر الفلكي. ـ النصف الثاني من كشف الغمة للشعراني. ـ تبصرة
الصفحه ٣٦ : ..» (٣).
وذكر الأديب
أحمد الصبيحي في كناشته (٤) «.. وله اختصار بعض مقالات إقليدس في الهندسة ، وكتاب الرحلة
الصفحه ٧١ : ء
__________________
(١) انظر الفصل
الخامس من كتاب «أدب الرحلات» تأليف د. حسين محمد فهيم ، سلسلة عالم المعرفة ١٣٨
في ذكر الطعام
الصفحه ١٤٦ : لديك ومهما انتقلت من محل إلى محل آخر ، فأخبرنا بذلك ولا بد ... والكتاب
الشريف الذي تتوجه به لسلطانه
الصفحه ١٦٥ : ما عليه الكتابة بالتذهيب. فمن أحب حكا منها وأراد كتابة شيء على ظهره يكتب
له فيه الإسم الذي أحب ، أو
الصفحه ١٩٥ : ، ووجدنا هناك سفرا كبيرا
، مثل المصحف الأول ، في ترجمته هذه المقالة الأولى من كتاب أرسططاليس (٢) ، وهو سفر
الصفحه ٢٨٦ : كتاب (٢) من وزير الأمور البرانية بواسطة ولد الباشدور النجليز
يقول فيه نحبك /٢٤٠/ تخبر سيدنا الباشدور
الصفحه ٢٨٨ : . هذا شغل هؤلاء الناس ، فزاد معنا
كبيرهم وأوصلنا إلى تربيع آخر فيه بعض كتاب هذه الدار ، وكلهم مشتغلون