الصفحه ٣٥٩ : وزيادة ست عشرة دقيقة وقف
في شمليانوا (٢) دقيقة أو أقل ، وفي تسع وأربعين دقيقة وقف في أطي (٢) سبع دقائق
الصفحه ٢٧٥ :
لون يجعلونه في محل ويفرقون بينها /٢٣١/ بألوان ذلك النبات ، وهو متساوي في
الارتفاع مزدحم في الغرس
الصفحه ١٨٤ : الصغيرة ،
ينبع الماء فيها بقدر يسير ، وأما الحيوان الذي يرعى النبات فمرعاه خصب أخضر يانع
، لا ينقطع الما
الصفحه ٢٩٣ : ، وبطرفيه كذلك ، والماء الذي في
هذا الحوض أظن عمقه نحو شبر واحد ، وقد رصفت في وسطه وجوانبه محابيق فيها نبات
الصفحه ٣٤٧ : المذكور ، يقول أن بعد بنائها بأربع عشرة
مائة سنة ، ببعث نبي العرب سيدنا محمد ، هكذا نطق به بلفظ السيادة
الصفحه ٣٩٦ : ، وقد غرس بأسفلها نبات كاللواية (١) ، فالتوت أوراقها على القبة بأجمعها ، وسقفها على شكل
البيضة ، فدخلنا
الصفحه ٦٠ : المناجم) والنباتات الطبيعية أو المجففة (٦) (علم النبات) والبقايا البشرية (٧) (علم الأجناس البشرية) ، إلا
الصفحه ٦٢ : منها الكائنات الحية (الإنسان والحيوان والنبات) وعلى مراحل حمل المرأة
والهيكل العظمي لجسم الإنسان وغير
الصفحه ٧٣ : ، والأرز ، والشاي والحلويات ، والجزار بعد
توجيه دعواته للنبي ، على السنة المحمدية يبدأ في ذبح وسلخ الخرفان
الصفحه ١٠٠ : الله
على خديمه الأنصح ، وخديم أسلافه الأنجح الأملح الفقيه النزيه الذكي النبيه ،
السيد الحاج محمد بن
الصفحه ١٠٥ : الله من كل بلا ، وكنا نتأهب للسفر لحج بيت / الله
الحرام وزيارة قبر نبيه عليه الصلاة والسلام ، وكان
الصفحه ١٢٧ : ، ويقابل هاتين المحبقتين في الجهة
الأخرى غرافان (٣) / ٣٥ / من البديع ، عليهما مشمومان من نوار النبات
الصفحه ١٢٨ : نقطا ، وفي الوسط
طبلة كبيرة دائرة مغطاة بملف أخضر ، فوقها محبقة فيها نبات طول أصوله نحو نصف ذراع
الصفحه ١٢٩ :
النصارى. هكذا قيل انتهى.
وقد تقدم أن
هذه الدار فيها سبع طبقات ، وتقدم مقدار طولها وعرضها فلا بأس أن نبين
الصفحه ٢٠٩ : توجيه دعواته للنبي ، على السنة
المحمدية بدأ يسلخ الخرفان الذكور والدجاج في البهو الخلفي ، ولا يأكل اللحم