الصفحه ٢٦ :
الفصل الثاني الإطار
التاريخي للرحلة
عرفت العلاقات
المغربية الأوربية في السنوات الأولى من
الصفحه ٤١٨ : . ـ روضة الأزهار. ـ حاشية
التسولي على التحفة. ـ التاودي. ـ ابن حجر على الهمزية الجزء الأول والثالث من
سيدي
الصفحه ٣٩٩ : فوجدته كالماء الذي كنا نضع فيه الثلج في البرودة ،
وترددي في شرب الأول لكوني استقدرته من ذلك الماء الذي
الصفحه ١٢٠ : جمادى الأولى (٥) على الساعة الثامنة من
__________________
(١) هو دوار البحر أي
ما يصيب راكب السفينة
الصفحه ٢٩٩ :
ثم خرجنا منه وأوتي
بنا إلى بيت مظلم بني بجدرانه صناديق زاج ملئت بماء البحر ، وفي أرضها الرمل
الصفحه ٤٠٠ :
نائب مولانا المؤيد بالله الفقيه السيد الجلالي السلوي وغيرهما من الأعيان ، فعند
ذلك تهيأ كبراء البحرية
الصفحه ٤٠٦ : إن النائب الإصبنيولي بعد
دخوله لطنجة أمر جميع من هو من جنسه مغادرة طنجة والركوب حالا في البحر ، وأعلن
الصفحه ٢٧٩ : . وكل واحد منهم عليه كسوة من الكرية
البيضاء مثل كساوي البحرية عندهم ، وكبوط أزرق ، قيل إنهم الآن يتعاطون
الصفحه ٤٧١ : ....................................................... ١١٣
الخروج من ثغر طنجة والركوب في البحر
إلى الوصول لمدينة مرسيلية............... ١١٦
طلوع الباشدور
الصفحه ٢٨ : النوع
من الرحلات ، والتي كانت تهتم بمشكلة تبادل الأسرى والقرصنة البحرية في ما سبق كما
يلاحظ ذلك من
الصفحه ٢٦٧ : مصطفة في صفوف ، كل صف منها
تقابله امرأة واحدة كما تقدم ذلك في بعض بيان فابريكات الملف في مدينة الياج
الصفحه ٢٧ : المخزن
فأصبحت الحماية حاجزا أمام كل إصلاح. من هنا ندرك مدى اهتمام السلطان الحسن الأول
لإيجاد حل لهذا
الصفحه ٣٤٥ : بل من باب أولى وأحرى ، وقال : قد فطنت إلى الدسيسة التي قصدتها وعلمت
النتيجة التي ركبتها ورصدتها
الصفحه ٢٠٣ :
التاسع والعشرين (٣) ، قدم ولد باشدور أنجليز بطنجة (٤) علينا
__________________
(١) الأبيات من بحر
الصفحه ٢٣٦ : يقفوا لها على تاريخ ، إلا أنها في ملكهم بنحو إحدى عشرة مائة عام ، وهي
عندهم من ديار المخزن ، فوجدنا عامل