الصفحه ٩٩ :
والأوقات والتعبّدات ، إمّا وجوبا أو ندبا.
الثالث
: ما يجوز إطلاقه
عليه ولكن لم يرد ذلك في الكتاب ولا
الصفحه ١١١ : وعدم
وصوله إلى درجة الأبرار صار موجبا لاجتهاده في اكتساب
__________________
١ ـ حثّ الكتاب
العزيز
الصفحه ١٠٤ : بمنزلة
__________________
١ ـ الاصول من الكافي
٢ : ٨٤ / الحديث ٢ ، الوسائل ١ : ٣٥ الباب ٦ من أبواب
الصفحه ١٦٣ :
__________________
١ ـ الأصول من الكافي
١ : ٢٩٢ حديث ١ ، الإرشاد ، للمفيد ١ : ٤٠. قال : هو مشهور معروف بين العلماء
بأسانيد يطول
الصفحه ٥٧ : .
أمّا الأولى : فهي
أنّ مرادنا بالموجب التامّ ، هو الكافي في وجود أثره ، أي لا يحتاج في إيجاد الأثر
إلى
الصفحه ٨٤ : للحوادث ، أو تغيّر ذاته. واللوازم بأسرها باطلة اتّفاقا ، فكذا الملزوم (١).
وذهب المسلمون
كافّة إلى كونه
الصفحه ٨٧ : : الكافي في نظم الشافي. الأعلام للزركلي ٧
: ١٨١.
٢ ـ أبو الحسين
البصريّ محمّد بن علي بن الطبيب. شيخ
الصفحه ٩١ : تجرّده لم يجوّزوا رؤيته. والأشاعرة خالفوا العقلاء كافّة
هنا ، وزعموا أنّه تعالى مع تجرّده يصحّ رؤيته
الصفحه ١٠٠ : ـ
كاف في القيام بالواجب من المعرفة ؛ فإنّه لمّا دلّ دليل وجوبها من كونه منعما
فيجب شكره المستلزم ذلك
الصفحه ١١٨ :
إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى).
فإذا انتهى الكلام إلى الله فأمسكوا». الكافى ١ : ٩٢ / الحديث ٢ ، المحاسن
الصفحه ١٥٦ : أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً) (٢).
قال
: أصل ـ لمّا أمكن
وقوع الشرّ والفساد
الصفحه ١٦٠ : أمر
خفيّ لا يطّلع عليه إلّا علّام الغيوب. وإنّما قلنا ذلك لأنّ صلاح الظاهر غير كاف
في العصمة بل لا بدّ
الصفحه ١٦٥ : ، كنز العمّال ١٥ : ١٢٢.
٢ ـ الفصول النصيريّة
: بعد.
٣ ـ الأصول من الكافي
١ : ٣٢٩ ، باب في تسمية من
الصفحه ١٨٨ : :
(لَمْ تُؤْمِنُوا) (٨). كما تقدّم. وفيه نظر ؛ لأنّ اليقين القلبيّ من غير إذعان
غير كاف ، فجاز أن يكون
الصفحه ١٩٠ : ٢ : ٢٩٨ ، وعن أمير
المؤمنين عليهالسلام
: الكافي ٢ : ٤٤٣ الحديث ١ ، تفسير نور
الثقلين ٥ : ٥١٥ الحديث ١٣