الصفحه ١٠٥ :
قوّة قوله : النيّة من جملة عمله ، والنيّة من أفعال القلوب فكيف يكون عملا؟
لأنّه يختصّ بالعلاج. قلت
الصفحه ١١٠ : من سخط الله والبعد عنه. كما يجتنب طالب الصحّة كلّ ما يضرّه
ويزيد به مرضه ليتمكّن من العلاج ، كذلك
الصفحه ٩٠ : العصب المفروش داخل الاذن. والمراد بالإبصار هو إدراك الألوان والأضواء
بالذات وغيرهما بواسطتهما بالقوّة
الصفحه ٩٢ :
قوله
: «فكلّ ما ورد ممّا
ظاهره الرؤية اريد به الكشف التامّ» ، إشارة إلى ما استدلّ به الأشاعرة من
الصفحه ١٦١ :
العلماء كلّهم في أيّ عصر كان فإنّ قوله داخل في قولهم ، فيكون ذلك الإجماع حقّا ؛
لاستحالة الخطأ على الإمام
الصفحه ١٦٢ :
للعصمة فالأئمّة
هؤلاء ، أو غير مشترط فالأئمّة غيرهم. فالقول بوجوب العصمة ـ والأئمّة غيرهم ـ لم
الصفحه ١٨٤ : عقابها إن كانت هي الفاضلة بعد
الإسقاط. واختلفوا على قولين :
أحدهما
: قول أبي عليّ ،
وهو أنّ الاستحقاق
الصفحه ١٨٦ : كون المعدوم أثرا أو مؤثّرا.
قوله
: «ولا يرد علينا
الأضداد» جواب سؤال مقدّر يرد على قوله باستحالة
الصفحه ٢١٢ : .......................................................... ٧٢
إبطال القول بقدم العالم.......................................................... ٧٣
الواجب
الصفحه ٧٣ : على الوجود المعنيّ بالحدوث الذاتيّ. وفي قول المصنّف : «وهذا
الوجود يسمّى حدوثا» تسامح ؛ لأنّ الحدوث
الصفحه ١٠٦ : مطابقة
القول لما هو في نفس الأمر. والمراد هنا الصدق في القول والفعل والنيّة والعزم
وإتمام الأحوال العارضة
الصفحه ١٣٨ : في النقل
الصحيح أنّه تعالى خالق الخير والشرّ ، وكذا في الكتاب العزيز قوله : (إِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ
الصفحه ١٥٥ : العمل بالنقل واطراح العقل
وإلّا لزم اطراح النقل أيضا ؛ لأنّ العقل أصل للنقل لأنّه منتة إلى قول الرسول
الصفحه ١٨٧ : : إنّها في إسقاط العقاب عن أهل الكبائر.
قال المصنّف :
لمّا كان قول الوعيديّة مبنيّا على مذهبهم بعدم جواز
الصفحه ٥٢ : .
الثّانية
: ينبغي أن يقرأ
قوله : «كلّ مدرك موجود» بفتح الراء على صيغة المفعول لا بكسرها ، ومن قرأها كذلك
فقد