الصفحه ٢٨٨ : كانَتْ لعمْ
نعَمْ عَسَى
أحظَى بهِ بعدُ لِكَيْ
أَعُدَّ
تَقدِيمِي لَهُ مِنَ
الصفحه ٢٩٩ :
أَفَترجو من
بعدها لكَ عُذرَا؟
ومن الرَّسَائل
النثريَّة ما كتبهُ الشيخ محمّد رضا آل ياسين ، وبعثها
الصفحه ١٧٧ : موسى؟ إلاّ أنّه لا نبيّ بعدي).
رواه الشيخان وابن سعد.
ولو كان عليٌّ رضیاللهعنه قد حفظ كلّ يوم عن
الصفحه ١٥١ : وَالنَّبِيِّيْنَ مِنْ
بَعْدِهِ)(١)... أي مثاله في جنسه وموضوعه والغرض منه أنّهم يصدرون عن
نبع واحد»(٢).
قال في
الصفحه ١١٢ : لأسباب لا محلّ لذكرها هنا(٤) ، وخاصّة بعد موت الخليفة الثاني عمر ، لأنّه كان شديداً
على الأصحاب في ذلك
الصفحه ٢٨ : الكتاب فهو من خلال العبارات الواردة فيه
بشأن عمر الإمام المنتظر (عج) أثناء تأليف الكتاب ، حيث قال : «وله
الصفحه ١٤٤ : أجمع الناس على تكذيبه. ومن الغريب أنّ جميع المؤرِّخين
الذين جاؤوا بعد الطبري قد نقلوا عن ابن جرير كلّ
الصفحه ١١٤ :
ورواته قرناً بعد
قرن ، فإنّ المستشرقين لم يفتروا شيئاً من عند أنفسهم إنّما وجدوا مادّة خَصِبة من
الصفحه ١٤٥ : يذكر أنّها كانت تؤيّد خلفاء النبيّ : أبا بكر وعمر
وعثمان في أوّل خلافته ، ثمَّ انحرافها عنه وترأسها
الصفحه ١٧٦ :
لكي يستقيم أمره
ويستقرّ ملكه أن يتذرّع بكلّ وسيلة يستطيعها ، خفيّة كانت أو مفضوحة ليختدع بها
الصفحه ١١١ :
أصحابه ـ وهم
الرعيل الأوّل من حملة الحديث ـ نَهوا عن كتابة حديثه واختلقوا أحاديث بأنّ النبيّ
نهى
الصفحه ١٢٢ : آياته ، لكي يثبتوا
لأهل هذا العصر أنّ كتابهم صالح لكلّ زمان ومكان ، هاد لكلّ رقيّ وعمران ، على أن
يكون
الصفحه ١١٠ : (١).
وللسنّة المحمدية
ـ وهي ما حكي عن النبيّ من قول أو فعل أو تقرير ـ من جلال القدر وعلوّ الشأن ورفيع
الذكر ما
الصفحه ١٦٩ : لقيه من صحابة رسول الله. (مخطوط) :
«ذهب المستشرق لا
منس إلى أنّه كانت بين أبي بكر وعمر وأبي عبيدة بن
الصفحه ١١٣ : وتتملّكنا الحيرة أنّه كيف صدر عن النبيّ(صلى الله عليه وآله) مثل هذا
الكلام السقيم والعاري عن الفصاحة