الصفحه ١٣ : نفسه.
٢ ـ كما يؤثّر بحث
معرفة المصادر على تقييم اعتبار تلك المصادر ؛ إذ أنّ اعتماد العلماء الكبار على
الصفحه ٦٩ : المسائل هو نفس الأربعمائة مسألة هو التشابه بينهما في الموضوع ـ
الحلال والحرام ـ والتشابه في العنوان
الصفحه ١١٤ : قلناه وتسكن نفسه إلى ما بيّناه نتسائل : فإذا كان الأمر كذلك ؛ فماذا
نفعل بهذه الأحاديث؟ ، أليس من الصواب
الصفحه ٣٥٢ : (الاقتصاد والإرشاد) ولعلّه نفسه الاقتصاد في معرفة المبدء
والمعاد وأحكام أفعال العباد والإرشاد إلى طريق
الصفحه ١٤٢ : بحيث لا تجد مثله في كتاب آخر حتّى ليجب على كلّ مسلم أن يقرأه ليستفيد منه
علماً ومعرفة»(١).
ـ عبد الله
الصفحه ٣٤٥ : الأصول للسيّد حسن نفسه والكافية في النحو.
رابعاً ـ في الشام
سنة (٩٣٧ هـ) :
حضر عند الفيلسوف
المحقّق
الصفحه ١٤ :
مضمون هذه الكتب.
٤ ـ إنّ معرفة
مصادر الروايات المسندة تحظى في المباحث الحديثية بأهمّية قصوى ، إذ من
الصفحه ١٣٧ :
٦ ـ العلاّمة
السيّد محمّد حسين الحسيني الطهراني :
ينقل عن كتابه
كثيراً كما في كتاب معرفة
الإمام
الصفحه ١٨٤ : العسقلاني ، دار المعرفة ، الطبعة الثانية.
١٤ ـ كتاب العين : خليل الفراهيدي ، دار الهجرة ، قم ، ١٤٠٩هـ
الصفحه ١٢٨ : عن الحقيقة فيه وفي كتابه
المذكور دون معرفة به ، ولا إلمام بكتابه.
وعرفته بعد ذلك من خلال (أضوائه
الصفحه ١٨١ : على أبي بكر حول غصب نحلة الزهراء عليهاالسلام.
(٣) معرفة الإمام
١٧ : ٢٤٢.
الصفحه ٢٠٨ : ، بسيطاً في
تعامله مع الآخرين ، وقد كان الخاصّة من أهل العلم والمعرفة ، يكنّون له احتراماً
خاصّاً لمقامه
الصفحه ٢١٥ : هـ) ، وكان ذا فضل ومعرفة ودين ، وكانت له عناية خاصّة بجمع المخطوطات
والمطبوعات النادرة ، إلاّ أنّ
الصفحه ٢٢٥ :
المعرفة ومن المولعين باقتناء الكتب لا سيّما المطبوعات النادرة والتاريخية التي
قلّ نظيرها ، فأضاف إلى مكتبة
الصفحه ٢٤١ : الحائرية لأنّه ألّفه بالحائر ، أو وسائل
الأصول ، أو الوسائل إلى معرفة
أصول المسائل للسيّد المجاهد
محمّد ابن