الصفحه ٤٩ : معاوية
، ثمّ قام بحرب أمير المؤمنين عليهالسلام
، ولم يُظهر التوبة من ذلك إلى آخر حياته ، أن يعتبروه أنّه
الصفحه ٢٤٧ :
غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي ، من مضر. (ت ١١٧ هـ).
(٤) الشطر الأوّل : لمّا
حططت الرحل عنها
الصفحه ٢٩٠ : ) : الأولى للبحر والثانية للهلاك
والعطب اللذين لحقاهم من قبل البحر.
ويمكن في الآية وجهٌ آخرُ لم يذكر فيها
الصفحه ١٠٥ : بعضاً ، كما جرى
زمن عليّ ومعاوية ومن بعدهما في أكثر الأوقات ، والاحتراز عمّا يوقع الفتنة
والمحاربة أولى
الصفحه ٤٧٢ : ء :
ابوالفضل أحمد بن طاهر ابن طيفور ، القاهرة ، مطبعة مدرسة والدة عبّاس الأوّل ، ط١
، ١٣٢٦ هـ/ ١٩٠٨م.
١٤
الصفحه ٤٩٠ : وأتباعهم ،
والمدينة المستهدفة (العدد الأوّل من سلسلة ذخائر الحرمين الشريفين).
تأليف : عبد الرحيم حسن
الصفحه ٢٣٣ :
الثالث
: أن يكون ذكر الإرادة في الآية مجازاً واتّساعاً
وتنبيهاً على المعلوم من حال القوم وعاقبة
الصفحه ٣٢٣ :
جوهر من الخلق منه.
ورابعها
: جواب أبي الحسن الأخفش ، وهو : أنّ المراد
أنّ الإنسان خلق من تعجيل
الصفحه ٢٢٨ : وشرّفنا
بالسبع المثاني والقرآن الحكيم ، ونفعنا بما أنزله من الآيات والذكر العظيم ، وصلواته
على أشرف
الصفحه ٤٠٧ :
البحر الّذي أوتيه موسى عليه السلام.
وثالثها
: أن يراد بالفرقان الحلال والحرام ، والفرق
بين موسى
الصفحه ١٨٦ : تطلّع على أوّل قصيدة من الديوان التي يرثي بها الخليفة العبّاسي القادر بالله
ويهنّئ بها القائم وقد بويع
الصفحه ١٤١ : عاداه وانصر من نصره واخذل
من خذله) فأتى عليه السلام بجملة يحتمل لفظها معنى الجملة الأولى التي قدمها وإن
الصفحه ٢٤٩ :
أراده منهم فأمّا لفظة
(ذلك) في الآية فحملها على الرحمة أولى من حملها
على الاختلاف ، لدليل العقل
الصفحه ٢٦٥ :
معناها معنى (مَن). وقيل : (ما) الأولَين (مَن) ، والأخيرين بمعنى (ما) المصدرية. وقيل
: لما كان المقصود
الصفحه ٤٤٨ : ، وتحضيض على اصطناع المعروف بأوجز الكلام وأحسنه مخرجاً.
وهذا أولى من أن يحمل على الجارحة ؛ لأنّ
من ذهب