الصفحه ٤٠٥ : جميع القرآن ؛ فإن قيل : المراد أنّه أنزل في فرضه شيئا
من القرآن.
قيل
: فهلاّ(١)
اقتصر على هذا ، وحمل
الصفحه ٤٤٩ :
منها
: قال ابن قتيبة : ذهب الأصمعيّ إلى أنّ من
تعلّم القرآن من المسلمين لو ألقي في النار لم تحرقه
الصفحه ٧٥ : التفسير الكبيرة منفصلة عن كتب الحديث ،
فأصبح علماً قائماً بنفسه ووضع التفسير لكلّ آية من القرآن على حسب
الصفحه ٢١٨ :
عتائق قرية من قرى الحلّة الفيحاء.
حرّره الداعي شهاب الدين الحسيني المرعشي
النجفي
ببلدة قم المشرّفة
الصفحه ٤٢١ : بالقرآن من الزينة
والجمال. والتشبيه له بالأجذم من أحسن التشبيه وأعجبه ؛ لأنّ اليد من الأعضاء الشريفة
الصفحه ٢٣٢ : )
من صفة القرية وصلتها ولا يكون جواباً لقوله : (وَإِذا أَرَدْنا) ويكون تقدير الكلام : وإذا أردنا أن
الصفحه ٤٢٦ : ؛ إذ كان من لم يرجّع بالقرآن فليس منه عليه السلام.
وذكر عن غير أبي عبيد جواب آخر ، وهو أنّه
أراد : من
الصفحه ١٤٠ : أنّ المراد بلفظة (وليّكم)
المذكورة في الآية من كان متحقّقاً بتدبيركم والقيام بأموركم ويجب طاعته عليكم
الصفحه ١٢٣ : .
(٢) ما نزل من القرآن
في علي ص٢٤٠ ، شواهد شواهد التنزيل ج٢ ص٢١٦ ح٩٢٩ ، تاريخ دمشق ج٤٢ ص٤٤.
(٣) انظر
الصفحه ٣٧٠ : قوله : (وَكَمْ
مِنْ قَرْيَة أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ)(٢)
؛ أي : فجا
الصفحه ٢٠٩ : قريته العتائق وهي من قرى الحلّة.
__________________ـ
(١) ينظر في سيرة
المؤلف وتأليفاته : مقدمة مفصلة
الصفحه ١٥٩ : ء :
للدولابي ، مجلس دائرة المعارف العثمانية ، حيدر آباد الدكن ،١٣٢٢هـ.
٨٤ ـ ما نزل من القرآن في عليّ :
لأبي
الصفحه ٤٢٠ :
١ ـ تأويل خبر
روي عن النبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ أنّه
قال : «من تعلّم القرآنَ ثمّ نَسِيَه
الصفحه ٧٨ : من آيات القرآن الكريم ، وغير
ذلك من الأدوات التي يحتاج اليها المفسّر(٢).
مميّزات منهج السيّد
الصفحه ٤٤٣ : قال : «إنّ هذا القرآن مأدبة الله ، فتعلّموا مأدبته
ما استطعتم ؛ وإنّ أصفر البيوت لجوف أصفر من كتاب