الصفحه ٣٥٩ : الكلام : وقالت اليهود يد
الله مغلولة فغلّت أيديهم ، أو وغلّت أيديهم ، وأضمر الفاء أو الواو ؛ لأنّ كلامهم
الصفحه ٢٩٧ :
، ويقطعوا(١)
كلامهم.
ورابعها
: أن يكون الهاءان جميعاً يرجعان إلى الكفّار
فيكون المعنى أنّهم إذا سمعوا
الصفحه ٢٣٣ :
الثالث
: أن يكون ذكر الإرادة في الآية مجازاً واتّساعاً
وتنبيهاً على المعلوم من حال القوم وعاقبة
الصفحه ٣١٧ : : وما يعلم تأويله إلاّ الله وإلاّ(٢)
الراسخون في العلم ، وإنّهم مع علمهم به (يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ
الصفحه ٣١٣ : الأَشْقَى)(١)
، أي يتجنّب الذكرى.
ويجوز أيضاً أن يكون معنى (فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُما)
بدلاً ممّا علّمهم
الصفحه ١٦٧ : الأمور إلى هداها
ومدلولٌ على باب النجاحِ
من القوم الذين لهم قلوبٌ
الصفحه ٢٩٥ : ، فقد جرت
به عادة العرب في كلامهم ، وما تقدّم من الوجهين أولى ؛ لأنّ حمل كلامه تعالى على الفائدة
أولى
الصفحه ١٦٦ : قناةً
وسمهريّاً ذابلا يقارع في الحرب فرسانها ويناوش في الطعن ذؤبانها ثمّ يفخر بأبيه أنّه
من القوم الذين
الصفحه ٤٢١ : حفظه ، لأنّه يفقد ما كان لابساً من الجمال ، ومستحقّاً له
من الثواب ، وهذه عادةٌ للعرب في كلامهم معروفةٌ
الصفحه ٩٣ : كلامهم»(١).
ـ ويكشف عن قدرة فائقة على فهم النصوص ،
وتعيين المتقدّم منها أو المتأخّر وتحديد السبق بنا
الصفحه ٤٢٢ : يعاطي تفسير كلامهم ، وتأويل خطابهم كان
ظالماً لنفسه ، متعدّياً طوره.
أمّا أبو عبيد فإنّ خطأه من حيث لم
الصفحه ٦٠ : ـ لكن على نحو الوجوب. كما أنّ عقاب المعاصي
الصغيرة يزول إذا زاد ثواب الطاعات على عقاب المعصية ، وهو الذي
الصفحه ٢٨١ : الْقَوْمَ الْكافِرينَ).
(٣) التوبة : ١٢٧. (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ
إِلى بَعْض هَلْ
الصفحه ١٣٩ : خنصره ، فأخبر رسول الله بذلك ، فنزلت هذه الآية.
ـ وفي لفظ للطبراني ـ زاد : فقرأها رسول
الله (صلى الله
الصفحه ٤٠٨ :
مُتَقَلِّداً سَيفاً وَرُمحا(٢)
أراد : وحاملاً رمحاً.
وهو كثير في كلامهم.
أقول
: هذا الوجه إن صحّ