الصفحه ٣٢٢ : مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ)(٢)
، والمعنى : إنّ العصبة تنوء بها ، وبقولهم : عرضت الناقة على الحوض
الصفحه ٢٠١ : يوم أيّ شجىً بمثلك ذاقه
عُصب الرسول وصفوة الرحمانِ
جرّعتهم غصص الردى حتّى
الصفحه ٢٩٥ : تظنّ؟ فلمّا كان القول يستعمل
في الأمرين معاً أفاد قوله تعالى : (بِأَفْواهِهِمْ) قصر المعنى على ما كان
الصفحه ٩١ :
وأمّا من أمال الجميع
فوجه قوله أن ينحو بالألف نحو الياء ، ليعلم أنّها تنقلب إلى الياء ، وأمّا قرا
الصفحه ٣٥٥ :
وأمّا قوله في الملائكة : (مُسَوِّمِينَ) ؛ فأراد به معلّمين ، وكذا قوله : (مُسَوَّمَةً)(١)
أي
الصفحه ٨٤ : أولى في لسان العرب».
ـ وقد(١)
يستشهد بأقوال علماء اللغة ، ناسباً تلك الأقوال إلى أصحابها ، ومنه قوله
الصفحه ٢٧٧ :
وقوله(١)
: (وَقَتْلِهِمُ الأَنْبِياءَ بِغَيْرِ
حَقّ)(٢)
وظاهر القول يقتضي أنّ قتلهم قد يكون بحقّ
الصفحه ٢٩٤ :
٢٢ ـ تأويل آية
إن
سأل سائل عن قوله تعالى :
(وَقالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ
وَقالَتِ
الصفحه ٨٢ : بترجيح أحدها فيتكرّر قوله
: «قالوا ... قلنا ...»(١)
أو «فإن قيل ... قلنا ..»(٢)
ويبدأ أكثر مجالسه بقوله
الصفحه ٣٣١ :
ومعنى
الكلام : وإلاّ تصرف عنّي ضرر كيدهنّ والغرض به.
٣٥ ـ تأويل آية
إن سأل سائل عن قوله
الصفحه ٤٠٢ :
آدم ؛ لأنّه خلق حوّاء
من آدم من ضلع من أضلاعه.
أقول
: هذا القول باطل لأنّ حواء إنّما خلقت من
الصفحه ٨٧ : وغيرهم ...»(٣).
ـ ومثله قوله «... وروي عن ابن عبّاس في
قوله تعالى (وَأَرْسَلْنَاهُ إلَى مِئَةِ أَلْف
الصفحه ٢٣٢ :
فَحَقَّ
عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْميراً)(١).
في هذه الآية وجوه من التأويل
الصفحه ٢٥٢ : عليهالسلام : (اختلاف
أمّتي رحمة)(١)
وقوله تعالى : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً
واحِدَةً
الصفحه ٣١٤ : وماروت يرجعان إلى الشياطين
، كأنه قال : ولكن الشياطين هاروت وماروت كفروا ؛ وشاع ذلك كما شاع قوله