الصفحه ٢٨٦ : إلى تقدير (كادت).
وأمّا
قوله : (زاغَتِ الأَبْصارُ) فمعناه : زاغت عن النظر إلى كلّ شيء
فلم يلتفت إلاّ
الصفحه ٤٣٣ :
ينظروا إلى كلّ من أشكل عليهم أمره ، فمن وجدوه قد أنبت قتلوه ، ولولا جواز النظر إلى
العورة عند الضرورة لما
الصفحه ٤٣٢ : أنّه
لا بأس بالنظر إلى عورة الرجل عند الأمر ينزل فلا يوجد من النظر إليها بدّ إمّا لحدّ
يقام ، أو لعقوبة
الصفحه ٣٩ : الإماميةِ الشريفُ المرتضى الذي
كان له دورٌ في تأسيس نظرة خاصّة إلى حقيقة الكفر والإيمان ، وما يتعلّق بذلك من
الصفحه ٢٨١ : الْقَوْمَ الْكافِرينَ).
(٣) التوبة : ١٢٧. (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ
إِلى بَعْض هَلْ
الصفحه ٣٠٣ : جميع الأفعال كالنظر والسمع
إلى آلة ، فلو عمّم السند كان أجود من التخصيص.
وثالثها
: أنّ المراد بالآية
الصفحه ٣٠٢ : تسمّي المرأة بيتاً ؛ قال الشاعر
:
..............................
أكبر غيّرني أم
الصفحه ٣٦ : الخوارج المتطرّف ،
إنّها نظريّة (الإرجاء) ، فقد ركّزت هذه النظريّة على أنّ مرتكب الكبيرة يُرجأ أمره
إلى
الصفحه ٤٨٥ : مكتبة غنيّة بالكتب حافلة بأمّهات المصادر ، انتقل قسمٌ منها إلى مكتبة
الفاضل الهندي صاحب كشف اللثام
الصفحه ٧٣ : للأبصار يُقال : سَفَرَت المرأة عن وجهها
وأسفرت ، وأسفر الصبح ، وقال تعالى : (وَلاَ يَأْتُوْنَكَ بِمَثَل
الصفحه ٣٢٤ : جعلت
الروح في أكثر جسده وثب عجلان مبادراً إلى ثمار الجنّة ـ وقيل : بل همّ بالوثوب ـ فهذا
معنى (خُلِقَ
الصفحه ١٧٢ : »(٢).
في
تتمّة يتيمة الدهر قال الثعالبي :
«قد انتهت الرئاسة اليوم ببغداد إلى المرتضى في المجد والشرف والعلم
الصفحه ٣٥ : بأحداث معيّنة أدت إلى إبرازها والتركيز عليها ، ومن
تلك الأحداث التاريخية التي أدّت إلى ظهور بعض النظريّات
الصفحه ٤٢ : ، وهي منزلة الفسق.
هذا كلّه بالنسبة إلى مرتكب الكبيرة بحسب
النظرة الاعتزاليّة التي فرّقت بين الصغيرة
الصفحه ٥١ : أصوله ، ومَن هذه
صفته فهو عامّي في الأصول والفروع ، ولا يجب عليه شيء من النظر والبحث ، وكما لا يجبان