الصفحه ١٦٧ :
خفيف الظهر من حمل الخطايا
وعريان الصحيفة من جُناحِ
مسوقٌ في
الصفحه ٣٧٨ :
والمراد بـ : (إلاّ) الواو ؛ وإلاّ كان الكلام
متناقضاً.
ورابعها
: أن يكون الاستثناء الأوّل
الصفحه ٣٤٢ :
فقال
: أوليس ظاهرها يقتضي أنّا لا نشاء شيئاً
إلاّ والله شاء له ، ولم يخصّ إيماناً من كفر ، ولا
الصفحه ٣٧٧ :
الجواب
: قلنا : قد ذكر في هذه الآية وجوه :
أوّلها
: أن يكون (إلاّ) ، وإن كان ظاهرها الاستثنا
الصفحه ٤٦١ :
إذا عصفت رسماً فليس بدائم
به وَتِدٌ إلاَّ تَحِلَّةَ مُقسِمِ
الصفحه ٢٤٠ :
والجواب في قوله : (إلاّ
بِإذنِ الله)
وجوه :
منها
: أن يكون الإذن الأمرَ ، ويكون معنى الكلام
أنّ
الصفحه ٤٦٠ : أنّه قال : «لا يموت لمؤمن ثلاثة من الأولاد فتمسّه النارُ
إلاّ تَحِلَّة القسم».
الجواب
: قيل له : أمّا
الصفحه ٣٠٨ :
بأنّه قد نسخها وأزال
حكمها إلاّ أن يشاء الله أن يتعبّدنا بمثلها فنعود إليها.
أقول
: هذا ضعيف
الصفحه ٣١٧ : : وما يعلم تأويله إلاّ الله وإلاّ(٢)
الراسخون في العلم ، وإنّهم مع علمهم به (يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ
الصفحه ٤٦٢ :
قال الفرزدق شاهداً لهذا :
هُمُ القَومُ إلاّ حَيثُ سَلّوا
سُيوفَهُم
الصفحه ١٤٤ : ـ كالمحبّ ، والناصر
، والصديق ، والحليف ، والمنعم ، والتابع ، والصاحب ، والجار ، والصهر ـ وإلاّ استلزم
الصفحه ١٩٣ :
ولا لنشر له إلاّ بكم عبقُ
فأنتم في قلوب الناس كلّهم
السَّمت نقصده والحبل
الصفحه ٢٦٧ : المعنى وثلاث مرّات للتقرير
، فلمّا ذكر العذاب ثلاث مرّات ، ذكر الآلاء إحدى وثلاثين مرّة ، لبيان ما فيه من
الصفحه ٢٧٥ : ءً
ونداءً بما لا يسمع صوته جملة ، والدعاء والنداء ينصبان على هذا القول بـ (ينعق) ،
وإلاّ توكيد للكلام
الصفحه ٣١٥ : مشار(١)
والثاني
: أن يكونّ إلاّ زائدة ، فيكون المعنى : وما
هم بضارّين به من أحد بإذن الله