الصفحه ١٤٧ : ».
ـ وفي لفظ : «يكون اثنا عشر أميراً كلّهم
من قريش».
ـ وفي لفظ : «إنّ هذا الأمر لا ينقضي حتّى
يمضي فيهم
الصفحه ١٤٨ : عليه وآله) سئل كم يملك
هذه الأمّة من خليفة؟ فقال : «اثنا عشر كعدّة نقباء بني إسرائيل»(١).
ولا يخفى
الصفحه ٢٥٢ :
لتقصير من الله سبحانه
، ولا من جبريل ولا من النبيّ والأئمة عليهمالسلام
، ولا من الأمّة مع
الصفحه ١٣١ :
منها
: عفوه عن أصحاب الجمل وفيهم مثل مروان بن
الحكم ، وعبد الله بن الزبير ، وسعيد بن العاص
الصفحه ٣٢٢ : كذلك لما نهاهم عن الاستعجال ، لأنّه
لا ينهاهم عمّا خلقه فيهم.
فإن
قالوا : لم نرد أنّه خلقها ؛ لكنّه
الصفحه ٨٣ : على دعوى أنّ قبول الدعاء لا يُسمّى حساباً في
لغة ولا عرف ولا شرع ...»(٤).
ثالثاً : وقد يلجأ إلى
الصفحه ٢٥١ : ، والوصول إلى
نعيمها ، وأمّا قوله : (وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفين) فمعناه الاختلاف(٣)
في الدين والذهاب عن
الصفحه ١٣٤ : : (وَأَنذِرْ
عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ)(١).
فقد روى جمع من الأئمّة والمفسّرين من عدّة
طرق وبألفاظ متقاربة عن
الصفحه ١٤٦ : أنّه لو
بقي لخلّفه ودبّر أمر أمّته وقام فيهم مقامه ، وعلمنا بقاء أمير المؤمنين عليه السلام
بعد وفاة
الصفحه ١٤٩ :
عشر ، ودون إثبات خلافتهم
خرط القتاد.
٤ ـ سلامة الحديث من المعارض فيما إذا قلنا
بخلافة أئمّة أهل
الصفحه ١٥١ : من الاثني عشر خليفة الخلفاء الأربعة ، والحسن
، ومعاوية ، وابن الزبير ، وعمر بن عبد العزيز ، هؤلا
الصفحه ١٠٤ : الإمامية
الاثنى عشرية والكيسانية : إنّه إنّما يحصل بالنصّ الجليّ لا غير. وقالت الزيدية :
إنّه يحصل بالنصّ
الصفحه ٢٠٢ :
وأنار ناراً لا تبوخ وربّما
قد كان للنيران لون دخانِ
وهو الذي لم يبق من دين لنا
الصفحه ١٠٦ : . وهم موافقون
لجمهور الصفاتية والأشاعرة في تعيين الأئمّة.
رابعاً
: القائلون بوجوب نصب الإمام من الله
الصفحه ٤٨٢ :
٢٣ ـ إرسال ستائر مقصورة النبيّ (صلى
الله عليه وآله) من المدينة إلى مراقد الأئمّة