الصفحه ٢٢١ : والمنقول من العلوم ، وجعل لها مكتبة تشتمل آنذاك على (٣٦٠٠) مجلّد.
وزيد عليها بعد ذلك
كثيراً ، منها كتب
الصفحه ٢٣١ : عظيمة ، فيها كثير من النفائس ، وأظنّ أنّ أوّل من أوقف الكتب لها هو
عضد الدولة الديلمي (ت ٣٧٢٠هـ) كما
الصفحه ١٦ :
الكرام ، رفع الله
أقدارهم في دار السلام ، من كتب أصحابنا في جميع العلوم ، ومرويّاتهم ومجازاتهم
الصفحه ١٥٤ : البحّاثة المتبحّر الحقّ العظيم على كافّة مَن تأخّر ، لكن ذهب
عليه ذكر أكثر الكتب الإسلامية ، فضلا عن كتب
الصفحه ٢٣٩ : ، ويحفظ لنفسه الكتب النفيسة ، حتّى صارت مكتبة غنيّة فيها خطوط حدود الألف من
الشخصيّات البارزة في التاريخ
الصفحه ٢٢٤ : ، وألف
من المخطوطات ، كثيرٌ منها بخطّ يده ، وفيها كتب نفيسة جدّاً تفرّقت بعد عدّة أيّام
من وفاته ، فاشترت
الصفحه ٢٣٦ : (م ١٢٢٢هـ) وكلّهم من أعيان تبريز.
وقد كتب السيّد محمّد
علي القاضي المعاصر كتاب خاندان
عبد الوهّاب في
الصفحه ٢٤١ : أن أهدى إليها كتب ولده الفاضل
الميرزا محمّد باقر الطهراني الذي اخترم عن نيّف وعشرين سنة من العمر في
الصفحه ٢٤ : : الإجازة التحريرية لقراءة كتاب من كتب الحديث ، الإجازة
التحريرية أو الشفهية لرواية خاصّة أو لدعاء مخصوص
الصفحه ٢١٣ :
وقف أربعمئة مجلّد
من كتبه عام (١٠٦٧هـ) للمكتبة الرضوية ، موجودة حتّى اليوم ، على كلّ منها ختم
الصفحه ١٦٨ : لوحده.
الثاني
: أنّ كتب التراجم والرجال وغيرها من المصادر لم تكن آنذاك مطبوعة
، إلاّ النزر اليسير
الصفحه ٤٣ :
عليّ (ت ٤٥٠ هـ / ١٠٥٨م) يذكر في كتابه المعروف بـ : رجال النجاشي نحو أربعة آلاف مصنّفاً
من كتب المترجم
الصفحه ١٢٢ :
وخمسة أسانيد إلى كتب
أهل السّنة ورواياتهم ، مذكورة في ثَبتَه المطبوع فليؤخذ من هناك.
(٢١
الصفحه ٢٨٩ : : القاضي
يوسف بن محمّد الجزائري (ت ١٠٧٠ هـ).
كتاب في الحديث
، وهو من الكتب التي دأب عليها العلماء في جمع
الصفحه ٢٠٣ :
وفي سنة (١٩٢٨م) نقلت
الحكومة العراقية (٣٧٧) مجلّداً من هذه الكتب إلى مكتبة الأوقاف العامّة التي