الصفحه ٦٣ : على الشام تمّ إبعاده إلى جبل عامل فبذر فيها ولاء آل محمّد عليهمالسلام ، وهو أوّل من نشر التشيّع هناك
الصفحه ٢٠١ : حياة أُستاذه المحقّق الحلّي مؤلّف النافع
في بعض أسفاره ...»(٤).
وذكر السيّد بحر العلوم أنّه أوّل من
الصفحه ١١٥ : الصدر في إجازته الكبيرة
للشيخ الطهراني : «هو أوّل من نبع منه التحقيق في الفقه ، وعنه أخذ وعليه تخرّج ابن
الصفحه ٦٨ :
الأوّل ـ المماليك البحرية (١٢٥٠ ـ ١٣٩٠ م) : وقد سمّوا بذلك نسبة
إلى نهر النيل ، إذ كانت مواقعهم
الصفحه ٣٠٢ :
لَتَسْتَنْفِدَنْ ماء الشؤون بأسرها
ولو كنت تَمْرِيْهِنَّ من ثَبَجِ
البحر
الصفحه ٣٠١ : ، سألته عن أشعار الخوارج ، فكنت أبعج به ثبج بحر ...».
قلت : قوله : أبعج من البعج وهو الشقّ ،
ومن وقع
الصفحه ٢٤٦ :
١٨ ـ تحفة العالم في شرح خطبة المعالم
: بحر العلوم ـ جعفر (ت ١٣٧٧ هـ) ، طبعة الصادق ـ طهران ، (بلا
الصفحه ٥٩ :
كما وصفها السيّد
الأمين :
ـ يحدّه من جهة
الغرب شاطئ البحر المتوسّط أو بحر الشام.
ـ ومن الجنوب
الصفحه ٦٤ : الموضوع لا تعني أنّ إخراج أبي ذرّ الأوّل
إلى الشام كان نفياً ، كما لا يصادق على كون معاوية قد استقدمه إلى
الصفحه ٢٤٧ :
٢٧ ـ الرجال
: بحر العلوم ـ محمّد مهدي بن مرتضى بن السيّد محمّد (ت ١٢١٢ هـ) ، الشهير بـ : (الفوائد
الصفحه ٤١٦ : ثلاثة آلاف ، وأمره أن يأخذ طريق الموصل(١)
حتّى يوافيه ، وأوصاه بقوله : «اتَّقِ الله الذي لابدَّ من
الصفحه ٤١٧ : (٣).
النهروان وما بعدها :
حين أراد أمير المؤمنين عليهالسلام الخروج إلى معاوية
بعد التحكيم كان أوّل
الصفحه ٣٢١ : ترجمته من الإصابة بأنه حُديج
وضبطه بالعبارة بقوله : «معاوية بن حُديج بالمهملة» ، ولكنّه صُحّف مع ذلك إلى
الصفحه ٢٤٩ :
٤٤ ـ قواعد الحديث
: الغريفي ـ محيي الدين ، مطبعة الآداب ـ النجف الأشرف ، الطبعة الأُولى (١٣٨٨ هـ
الصفحه ٤٢٥ :
أسرى ، وعاد إلى
الكوفة(١) ، فكتب معاوية إلى
أمير المؤمنين عليهالسلام
بأنّ في أيديهم رجال من