الصفحه ١٩ : ابن زهرة ينتهي نسبه إلى الإمام جعفر الصادق عليهالسلامبتوسط تسعة اشخاص وهم كالتالي :
حمزة ، عليّ
الصفحه ٣٧٣ : عليّ الباقر عليهالسلام
(ت١١٤هـ) ، الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام
(ت١٤٨هـ)) ، أمّا سائر
الصفحه ٤٥١ : الصادق عليهالسلام
من الملاحم(١).
بينما نقل عن الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام بصورة مباشرة وتأتي
بصيغ
الصفحه ٢٩١ :
الصادق ابن محمّد الباقر ابن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
[والثالثة :] بنو جعفر السيّد
الصفحه ٤٥٥ :
بهم عن أوليائه وأنت
منهم يا عليّ»(١).
فيرى الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام وجوده مع العباسيّين
الصفحه ٤٥٠ : يقطين كلاًّ من الإمام
الصادق والإمام موسى بن جعفر والإمام علي بن موسى الرضا عليهمالسلام ، ونقف على هذا
الصفحه ٤٤٣ :
الإمام الصادق عليهالسلام
يتولّى رعاية هذه الأسرة ، ويذكر أنّ أمّ عليّ كانت تأتي إلى بيت الإمام ، فيستدني
الصفحه ٥١٠ : الهدى الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام وجعلها محوراً ومنطلقاً للدراسة
والبحث الفقهي بحيث يجعل الكتاب أشمل
الصفحه ٤٥٦ : الحسن بن عليّ بن يقطين فقيهاً
متكلماً(٢)
، له كتاب مسائل
موسى بن جعفر عليهالسلام(٣)
، يروي عن الإمام
الصفحه ٥٠٩ : عليهالسلام
تحت شعار (الإمامُ موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام مصدرُ عطاء خالد للإنسانية) وكان
هدفه الأساس هو
الصفحه ٤٥٢ : من بعده»(٢).
وحدّث عن الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام في أبواب مختلفة من
الفقه والنبوّة والإمامة
الصفحه ٥٠٨ :
السنوي الثالث الدولي تحت شعار الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام
مصدر عطاء خالد للإنسانية ج (١ ـ٣
الصفحه ٤٥٣ : عليّ بن يقطين على اتّصال دائم مع
الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
ويحمل إليه الأموال ، وتنقل بعض
الصفحه ٤٤٩ : الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
في ترك العمل مع العباسيّين على أنّ الإمام لم يأذن له وقال : «لا تفعل فإنّ
الصفحه ٤٥٩ : ولدا عليّ بن يقطين هما الحسن
والحسين ، اللذان عاصرا الإمام موسى ابن جعفر وعليّ بن موسى الرضا