الصفحه ٤٩ : نوعه نصيباً من القداسة ،
وحظّاً من الفضيلة لأنّنا لا نذكر بقعة من بقاع هذه الأرض يقترن اسمها بجملة من
الصفحه ٢٣٨ :
من الكتب ، فاليهود بأيديهم نسخة من التوراة ، والسامرة يخالفونهم في ألفاظ كثيرة ومعان
أيضاً ، وليس في
الصفحه ٢٦ : المحتوية على مدح أهل
البيت عليهمالسلام
وأتباعهم وذمّ أعدائهم متفرّقة في كثير من الكتب التفسيرية والروائية
الصفحه ١٢٧ : المعاصرين
له ، وهو الذي أعطى للشريف إجازة الاجتهاد ـ : «وفضيلة كلّ من تأخّر عنه في القواعد
الأُصولية مأخوذة
الصفحه ٢٢٩ : ابن كثير في فضائل القرآن ، فالسؤال : لو كانت هي بعينها الذي كتبه ، فما
يعني حرق مروان لها بعد ذلك
الصفحه ٧٧ : ، أديب
شاعر ، مشارك في علوم قلّ من اطّلع عليها أجمع»(١)
ثمّ ذكر ما جاء في الإجازة
الكبيرة للجزائري. كما
الصفحه ٤٧٧ : مَن
يؤخذ عنه الحديث من الأصول والكتب وأنّها ثلاث طبقات بل أربع : الأصول الأربعمائة
ومر آنفاً ذكر ما هو
الصفحه ٤٠٣ : له من أهل الفضل والكمال ، أوقف جملة من كتب والده
في سنة (١٢٦٩هـ) ، وكتب الوقفيّة عليها بخطّه ، وجعلها
الصفحه ٤١١ : ) ، و (١٢٢) ، و (١٢٦) ، و (١٢٩) ، و (١٣٠).
ومنها (٣) نسخ كتب وقفيّتها السيّد محمّد
صالح السيّد عبد الرسول
الصفحه ٤١٣ :
ويكفي في إثبات مآل المكتبة إليه وقفيّة
الكتب التي كتبها أخوه السيّد عبّاس الخرسان ، وما تقدّم من
الصفحه ٤١٧ : الرقمين (٥١) و (٩٥) كتب
عليهما ما نصّه : (نعم هذا من جملة كتب الوقف التي بقيت عند المحروس محمّد وهو عندي
الصفحه ١٩٨ : الكثير من الكتب التي يمكن أن نذكرها في هذا
المجال ، وقد أشرنا إلى بعضها في ثنايا ترجمة بعض أعلام كربلا
الصفحه ٤٧٩ :
مع وجود الكتب الكثيرة من الأخبار عنده
ليس منها في زماننا هذا إلاّ واحد من ألف ، ويستكشف ذلك من
الصفحه ٢٠٣ : القوانين
المحكمة في الأُصول ، وهو من جلائل كتب هذا العلم
وأوعاها لدقائقه وغوامضه ، وقد رزق هذا الكتاب حظّاً
الصفحه ٤٢٩ : والده رحمهالله
الذريعة
، هذا وقد ينبئك الكتاب عن استعارة جملة من الأعلام بعض كتب المكتبة ، وما ذلك إلاّ