الصفحه ٢٠٠ : قسّم الشيخ كتابه إلى ثلاثة أقسام ، وسمّى كلّ قسم منها
بـ : (فن) ، «وأفرد الفنّ الأوّل منه في أُصول
الصفحه ١٠٧ : أُسلوب التكفير ، والخروج من الدين ، وخاصّة من
قبل مؤسّسها (الأمين الأسترآبادي) الذي هو أوّل من فتح باب
الصفحه ٢٢٣ : ، الطبعة الأولى (١٤٠٨ هـ ـ ١٩٨٨ م).
٥١ ـ لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث
: الوردي ـ علي ، طبعة
الصفحه ١٤٨ : خاله
السيّد علي مؤلّف البرهان
وغيره. وله رواية عن جماعة كتبوا له الإجازات بخطوطهم على ظهر مجموعة من
الصفحه ٣٦٧ : ) ، تحقيق ونشر
: مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث ، الطبعة الأولى ـ قم ١٤١٤هـ (طبعة جديدة).
٧٢
الصفحه ٢٢٠ : ـ بيروت ، الطبعة الأولى (١٤٢٥ هـ ـ ٢٠٠٤
م).
٢٦ ـ خاتمة
: النوري ـ ميرزا حسين بن محمّد تقي النوري الطبرسي
الصفحه ٣٨٥ : الدين الهندي (ت ٩٧٥ هـ) ، تحقيق
: محمود عمر الدمياطي ، دار الكتب العلمية ، الطبعة الأولى ـ بيروت ١٤١٩ هـ
الصفحه ٤١٥ : ] سميسم توفّي في يوم الجمعة ١٢ جمادى الأولى من تلك السنة).
ز
ـ النسخة ذات الرقم (٩٨) وقفها السيّد عليّ
الصفحه ١٩٧ : في حوزة كربلاء ، وبجهوده
وجهود السيّد مهدي بحر العلوم وغيرهم من تلامذة الوحيد نهضت حوزة النجف الأشرف
الصفحه ١١٧ :
الوحيد ممّن انتقلوا إلى النجف الأشرف من أمثال السيّد مهدي بحر العلوم (ت ١٢١٢ هـ)
والشيخ جعفر كاشف الغطا
الصفحه ١٧٢ : إلى كربلاء في أوّل أمره ، فإنّه قصدها مع
زميليه العلاّمة السيّد مهدي بحر العلوم والشيخ الأكبر جعفر
الصفحه ٢١٠ :
نشير إلى بعض منها باختصار.
يقول الباحث والمؤرّخ العراقي ميربصري :
«كانت كربلاء ولا تزال مركزاً
الصفحه ١١٩ : مهدي بحر العلوم الطباطبائي. ٣ ـ والميرزا المولى محمّد مهدي النراقي.
٤ ـ والميرزا محمّد مهدي الطوسي
الصفحه ٤٢٦ : الخرسان في (١٢ جمادى الأولى سنة ١٤٠٥ هـ) ، وقد ذكر ذلك : الأستاذ عليّ نقيّ المنزويّ
، والسيّد محمّد عليّ
الصفحه ٥٤ : الرشيد من بني العبّاس ، ولكن لا يعلم أوّل من بنى ذلك ... ويدلّ
الخبر الذي رواه السيّد ابن طاووس في