الصفحه ٤٧٧ : بن يحيى الكاهلي.
[١٢] كتاب نوادر علي بن أسباط.
[١٣] أصل عاصم.
بقي الكلام بعد ما عرفت من طبقات
الصفحه ٨٣ : هذه الحوزة المباركة
بفقدان مدرِّسها الأوّل السيّد نصر الله الحائري رضياللهعنه
، إذ واصل تلامذته
الصفحه ١٩٨ : تبنّتها
المدرسة السنّية والتي احتوتها كتب علم أُصول فقه الشيعة ولم يكن لها أيّ تأثير في
عملية الاستنباط
الصفحه ٤٧٣ :
الحرّ (١)
صاحب الوسائل وهو ينقل عن الكتب الأربعة غيرها.
[أَسامي أصحاب الأصول]
بقي الكلام في
الصفحه ١١ : يكون سبباً في التباين بين منهجيّات التفسير الشيعي لمفسّري
الشيعة.
ولابدّ هنا من الإشارة إلى مسألة
الصفحه ٢٠٢ :
لاستدلالاته يمكن للباحث
أن يستخلص المنهج النظري للفقيه البحراني(١).
٥ ـ مفاتيح الأُصول :
وهو
الصفحه ٨٦ : في الفصول المهمّة في أصول
الأئمّة ، والثاني في أوائل موسوعته الكبرى لأحاديث
الشيعة بحار
الأنوار كما
الصفحه ٢٠٤ : الأُصول تخرّج منها أساطين علم
__________________
(١) أعيان الشيعة : ١٣
/ ٤٩٥.
(٢) الذريعة : ١٥ / ٨٦
الصفحه ٨ : الحقب
الأساسية الأربعة في تاريخ التفسير الشيعي ، بحيث يمكن أن يكون كلّ واحد من هذه الحقب
بمفسّريها ـ مع
الصفحه ١٢٣ : علي الطباطبائي.
علاّمة العلماء الأعلام ، وسيّد الفقهاء
العظام ، وأعلم أهل العلم بالأُصول والكلام
الصفحه ١٢٨ :
العلماء المتقدّمين حتّى
العلاّمة ، بدعوى توقّف الاجتهاد على أُصول شريف العلماء ...»(١).
أقول
الصفحه ٤٦٢ : كبير من
علماء عصره من الشيعة والسنّة ، منهم : والده الشيخ سديد الدين يوسف الحلّي ،
وخاله المحقّق الحلّي
الصفحه ١٠٩ : البهبهاني دون غيره من معاصريه.
انتصار علم الأصول وانحسار
الاتّجاه الأخباري :
لقد انطلقت الحركة الأخبارية
الصفحه ١٥٠ :
أُصولي ، محقّق فكور نابغ».
ثمّ يذكر عقبه فيقول : «وله من الأولاد الذكور
أربعة ، كلّهم أفاضل
الصفحه ٨٧ : للشيعة الإمامية حيث انحسرت المدرسة الأصولية نتيجة
الحملة التي تعرّضت لها من قبل المحدّث الأسترآبادي