الصفحه ٤٥٤ : ، فقالوا : بماذا يا أمير
المؤمنين؟ قال : تزوّجت أم كلثوم بنت عليٍّ بن أبي طالب ، سمعت رسول الله يقول : كلّ
الصفحه ٢٢٠ : النوري ، وصهره الشيخ
فضل الله النوري ، والمولى فتح علي ، وبعض آخر ، وهم أوّل من لحق به ، وبعد أشهر حمل
الصفحه ٩٢ :
سعيد الخدري وأبي جحيفة
السوائي وأبيه أبي ليلى وأمّ هانئ بنت أبي طالب»(١)
وعنه جمهور ذكرهم ابن
الصفحه ٩١ : عن النبيّ(صلى الله عليه وآله) ، وعن الخليفتين أبي
بكر وعمر ، وعن الإمامين الباقر والصادق
الصفحه ٤١٧ :
أبي عبد الله عليهالسلام كسند صاحب الكافي
، فلاحظ(١)(٢).
وذكر العلاّمة الأخباري النسّابة أبو
الصفحه ١٢٨ :
ومن جهة أخرى أنّ النصّ الأوّل يؤكّد بأنّ
ما أُشيع عن زيد بن ثابت وأنّه جمع القرآن على عهد أبي بكر
الصفحه ٤١٦ : الكافي
في كتاب النكاح تحت عنوان (باب تزويج أمّ كلثوم) ، بسنده عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه
، عن ابن أبي
الصفحه ٤٦٧ :
٨ ـ الأنساب
: للسمعاني ، أبي سعيد ، عبدالكريم بن محمّد ابن منصور التميمي (ت٥٦٢ هـ) ، تحقيق
الصفحه ٨٦ :
المتقنين بحسب ابن حبّان
وأبي حاتم الرازي(١).
والآخر اسمه محمَّد ، وقد تولَّى قضاء الكوفة إبّان
الصفحه ١٢٠ :
١ ـ في كنز العمّال
: «حدّثنا إسماعيل بن عيّاش عن عمر بن محمّد ابن زيد عن أبيه : إنّ الأنصار جاؤوا
الصفحه ١٣٧ : الخليفة ـ كان فيه قراءة غير قراءة عمر بن الخطّاب ، وهو المروي في
المصاحف عن أبي إدريس الخولاني ، أنّ أبا
الصفحه ٤٥٦ : المذكور تحت عنوان (زينب
الصغرى بنت الإمام عليّ ابن أبي طالب رضياللهعنه)
ما هذا لفظه : «أمّها أمّ ولد
الصفحه ١٠٠ :
عن ابن أبي ليلى ، ولا أدري أهي عن عبد الرحمن أم عن ولده محمّد ، بل هي أحياناً عنه
وأحياناً عن ولده
الصفحه ٤٠٣ : ، ذكر غير واحد من أهل التاريخ أنّ الّذي قتل مع مصعب بن الزّبير
هو عبدالله ابن عليّ بن أبي طالب ، والله
الصفحه ٤٤٣ : هاشم وتلطّفن معها في الكلام وواسينها»(١).
وبالإسناد المذكور مرفوعاً إلى عبيدالله
بن أبي رافع قال