الصفحه ٢١٨ :
الفرق الجاهلية فيها ـ
أي الزكرت والشمرت ـ»(١).
القول
الرابع : واعتقد الدكتور علي الوردي في
الصفحه ١٨ : في عصبة أموية
ليسوا بأطهار ولا أبرار(١)
٥ ـ أورد ابن شهرآشوب في المناقب
الصفحه ٢٠٨ : المدينة
الجميلة «نتيجة الوضع المتدهور والاختلاف الواقع في الدولة العبّاسية ، بسبب العصبية
التي كانت بين
الصفحه ١٨١ :
فالذهاب : هو المضيّ من مكان إلى آخر كقوله
تعالى : (اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى) وقوله
الصفحه ٢٤ : (بِرُؤُوسِكُمْ) وأمّا السنّة فالقراءة الرائجة هي النصب
فقالوا بأنّه معطوف على قوله : (وُجُوهَكُمْ) وهذا هو الذي
الصفحه ٢٦ :
إلى غير ذلك من الأقوال(١).
٩ ـ كلامه في تفسير قوله
تعالى : (وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١٤٦ :
وقوله لرسول الله(صلى الله عليه وآله) :
«إنّ أهل الكتاب يحدّثونا بأحاديث قد أخذت بقلوبنا ، وقد
الصفحه ٢١ : كونها جزءاً من سائر السور ففيه عن
الشافعي قولان ، وأمّا الشيعة الإمامية فليس عندهم في المسألة إلاّ قول
الصفحه ٢٧ :
على كتاب المصابيح ، وما آخذه به ، قال : «إيراده لبعض أقوال المعتزلة دون تعليق عليها
، ومن ذلك قوله في
الصفحه ١٥٩ : أحبارهم
وأعمق وأنفذ في النفوس ، فلماذا يرشد عمر رسول الله(صلى الله عليه وآله) إلى أقوالهم
ويتناس قوله(صلى
الصفحه ٢١٧ :
بيان أسباب هذه الهجرة
، فيما يلي مجمل هذه الأقوال :
القول
الأوّل : وهو ما نصّ عليه الطهراني آقا
الصفحه ٤٣٢ : إلاّ أنّ الظاهر أنّ ذلك اجتهادٌ منه ، بدليل قوله :
(إنّ أهل هذه الجهات يعرفونه بقبر الستّ
أمّ كلثوم
الصفحه ١٣ :
قال المحقّق التستري : «قوله : (شيخنا) وصف
للنعماني جدّ الوزير للأُمّ ، ثمّ أضاف : قول النجاشي
الصفحه ٢٠ : الآل ...
ويذكر في تفسير قوله : (وَارْكَعُوا
مَعَ الْرَّاكِعِينَ)(٢)
«أي ادخلوا دين محمّد صلّى الله
الصفحه ٢٢ : .
قال في تفسير قوله سبحانه : (وَمِنَ
النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ الله)(٢)
: «وروى