الصفحه ٣٦ : الأذان جملة « وأشهد ان عليا ولي
اللّه » باعتبار أنّها لم
تكن داخلة ضمن الأذان بعهد رسول اللّه ، فأيّ
الصفحه ٣٤٠ :
من كتبه ، وهو
يؤكّد بأنّ النهاية والتهذيب قد ألِّفا قبل الاستبصار.
وبمراجعةٍ لكتاب
الخلاف
الصفحه ٣٠١ : ءا من وفاة آخر سفراء الإمام المهدي بأربع سنوات إلى أواسط عصر الشيخ الطوسي ،
أي من سنة ٣٣٤ ه إلى ٤٤٧ ه
الصفحه ٤٦٥ : إلاّ اللّه مرة واحدة (١).
أمّا زين العابدين
بن محمد كريم خان ( ت ١٣٦٠ ه ) فقد كتب رسالته العملية
الصفحه ٢٠ :
القرآن أم لا؟ فإذا كان الجواب بالإيجاب ، فأين ذُكِرَ؟ وإن كان بالنفي ، فكيف
يمكن الاستدلال على إمامته في
الصفحه ٦٧ : وفاة رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
إنَّ رجالاً من المنافقين يزعمون أنَّ رسول اللّه توفّي
الصفحه ١٥٠ : الكلمات أيضا كانت في
الأُصول ، وكانت صحيحة أيضا ، كما يظهر من المحقّق والعلاّمة والشهيد رحمهمالله ، فأ
الصفحه ١٩٨ : بين الشهادات الثلاث ، لأنّ الفاء في « فسمعتُ » إن أُخذت على أنّها تفسيرية كان النداء الذي سمعه رسول
الصفحه ١٩٩ : عزّوجلّ أعزّ من أن يُرى في النوم.
قال : فقال له
سدير الصيرفي : جعلت فداك فأَ حْدِثْ لنا مِن ذلك ذِكرا
الصفحه ٢١٨ : محمّد ، فأَ نْزِلوا آل محمدٍ بمنزلة
الرأس من الجسد ، بل بمنزلة العينين من الرأس ، فإنّهم
الصفحه ٢٥٣ : وعن
ردعها؟! وتركوا الجهال على حالهم بلا رادع ولا مانع؟! فكيف؟! ولم؟! ومتى؟! فعلى
الإسلام السلام ، فأين
الصفحه ٣٩٢ :
أيضا صرّح به ، إلاّ أنّه قال ما قال (٣).
ومرّ
في بحث كيفيّة الأذان ، فأيّ مانع من الحمل على الاستحباب
الصفحه ٣٩٩ : ذاكرٌ بكتاب ، ولا فاه به أحد من قدماء الأصحاب ) (٥).
ولأ
نّه وضع لشعائر الإسلام ، دون الإيمان ، ( ولذا
الصفحه ٥٢٣ : إلى المدينة وهم ٠٠٠ ,١٢٠ ألفا ، ثمّ
رفع يد علي بن أبي طالب حتى بان بياض إبطيهما
الصفحه ١٣٠ : كتبه مما وجد في كتب الحسين بن سعيد وغيره فَقُلْ بِهِ ، وما
تفرّد به فلا تعتمده ، وقال بعض أصحابنا