الصفحه ٣٧٤ : من أعلام القرن التاسع والعاشر الهجريين لا نراه يشير إلى
موضوع الشهادة بالولاية في كتابه ( غاية المرام
الصفحه ٢٤ : ، غاية
المرام : ٤٢٠.
(٣) الدر المنثور
٦ : ٥٦٧ ، مصنف عبدالرزاق ١٠ : ١٨١ / ح ١٨٧٤ ، وفيه : « وهو أبوهم
الصفحه ٢٣٥ :
المجلسي في البحار بابا تحت عنوان ( إنه لا تقبل الاعمال إلاّ بالولاية ) ، وغاية
المرام / ب ٤٦ و ٤٧ ، وجامع
الصفحه ٤٩٨ : .
(٢) معرفة علوم
الحديث : ٩٥.
(٣) تاريخ دمشق ٤٢
: ٢٤١.
(٤) مناقب
الخوارزمي : ٣١٢ / ح ٣١٢ ، وانظر غاية
الصفحه ٥٧٧ : بهمن.
٢٦١
ـ غاية المرام في شرح شرائع الإسلام :
لراشد الصيمري ، مفلح
بن الحسن ( ت حدود ٩٠٠ ه
الصفحه ٣٥٣ : (٥) والقواعد (٦) وتلخيص المرام (٨) فلم يشر إلى ما جاء في شواذّ الأخبار ، وإن ذكر الأذان
والإقامة وأنّ فصولهما
الصفحه ٥٥٧ : ) ، نشر مكتبة المرعشي النجفي ـ قم ١٤٠٨
ه.
١٢٠
ـ تلخيص المرام في معرفة الاحكام :
العلامة الحلي :
الحسن
الصفحه ٣٥ : معطيا رأيي في هذا المجال ، غير مدّعٍ بأني قد أوفيت البحث
حقّه ، بل هو مبلغ وسعي وغاية جهدي ، ومن اللّه
الصفحه ١٠٢ : ، وأنّه رحمهالله وكذلك مدرسة قم
هم أهل نزعة عقلية ظاهرة ممزوجة مع فهم روائي ، غاية الامر أنّ الظروف التي
الصفحه ١١١ : على غاية فسادها مع دلالة الإسناد الصحيح المتّصل
على بطلانها ، إلى أن يقول رحمهالله :
ويشهد لذلك
الصفحه ١١٥ : ء الاشخاص وامثالهم مع أنّهم ممّن ينتحلون
المذاهب الفاسدة ، وأنّهم في غاية البعد عنّا ، وأنّا مأمورون
الصفحه ١١٦ : الإماميّة كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد
عنهم ـ حتى أنّهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي
الصفحه ١٢١ : ملتزمٌ بما رواه ، بل
غاية الأمر هو نقل قوله دون القبول أو الجرح وهذا جانب آخر ، والبحث فيه له مجال
ثان
الصفحه ١٥٧ : الرسالة فيهما ممّا لا غبار فيه ، غايةُ الأمر
ادُّعي ـ كما عن الجواهر ـ قيام الشهرة المنقولة على عدم كونها
الصفحه ٢٧٩ :
للعمومات ـ قد جزم بأنّ عليّا وليّ اللّه حقّا ، وروى روايات كثيرة في ذلك ، وهذا
غاية ما يقال في هذه المسألة