الصفحه ١١٥ : العناد في مذهبه ، صعب العصبية على من خالفه من
الإمامية ، وله كتب كثيرة في الفقه ، رواها عن الرجال الموثوق
الصفحه ٢٧٥ : وبعده عن العصبية.
وبعد هذا فليس لي
أن أخـرج عبارته هنا إلاّ من خلال محمل التقية ، أو أنّه عنى الّذين
الصفحه ٣ : النبي
الحديث بقوله : ان الله مولاي ............................. ١١٧
[ ٢١ ] قول أبي أيوب
الأنصاري
الصفحه ١٠ : النبي
الحديث بقوله : ان الله مولاي ............................. ١١٧
[ ٢١ ] قول أبي أيوب
الأنصاري
الصفحه ٤١٠ :
نمانع
من قوله في الأذان بقصد التيمّن والتبرّك ، أو لما ورد في الإتيان بذكر
الصفحه ٥١٤ : .
وزبدة القول : هو
أنّ في شهادة اللّه سبحانه وتعالى بالولاية ملاكا عظيما ، وهذا الملاك تراه
ملحوظا في
الصفحه ٢٠٩ : اللَّهِ ) (٢).
وقرأ أُبيّ قوله
تعالى ( فَمَن
كَانَ مِنكُم مَّرِيضا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ
الصفحه ٢١٠ :
قوله ( وَأَمَّهَاتُ
نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ ألَّـتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ألَّـتِي
الصفحه ٣٣٣ : علّة
تامّة للحكم ، وعليه فلا يمكن القول بالجزئية.
الأمر
الخامس : كما قُلنا بأنّ
الشيخ الطوسي لا يرى
الصفحه ٣٤٣ : عند « حي على خير العمل » : « آل محمّد خير
البرية » ، مرّتين ، ويقول في نفسه إذا فرغ من قوله « حيَّ على
الصفحه ٣٤٤ : جهة يرى شرعيّة القول بـ « آل محمد خير البرية مرتين » ، لتلك الروايات الدالة على فك معنى الحيعلة
الصفحه ٥٣ : قد حلّ فيهم أو اتّحد بهم ، أو
أنّهم يعلمون الغيب بغير وحي ، أو إلهامٍ ، أو فضلٍ من اللّه ، أو القول
الصفحه ٥٥ : وَلَلَبَسْنَا
عَلَيْهِم مَّا يَلْبِسُونَ )
(٣).
وقوله تعالى ( ما المَسِيحُ ابنُ
مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ
الصفحه ١٠٩ : !! لأ نّه
كان على ظاهر العدالة والثقة (٢).
وقال النجاشي :
ورأيت أصحابنا ينكرون هذا القول ويقولون : مَن
الصفحه ٢٦٢ :
الصلاة
» بعد الفراغ من
قوله : « حيّ على
خير العمل ، حي على خير العمل » (١) في حين أن الشيخ الصدوق